الصفحه ٥١٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم : فهل بقي من كلامك شىء يا عبد الله؟ قال : بلى لن نؤمن
لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا بمكة هذه
الصفحه ٥١٥ : ، ولا
تصغي لبرهان ..!
فأما قولك : يا
عبد الله لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا فإنك سألت هذا
الصفحه ٥٥٣ : لتنزيل رب العالمين
٢٦١
وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة
٨٦
وانه لذكر لك ولقومك
الصفحه ٢٤ : تشبيه
القرآن بالأرض الواسعة المطمئنة ، وتشبيه الحق بالنبات النابت فيها. وفي ذلك دلالة
على أن المتمسك
الصفحه ٥٤ : ، فضم داود امرأة أوريا الى بيته وصارت امرأة له بعد انتهاء
مناحتها على بعلها. وفي الإصحاح الأول من إنجيل
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لكفره.
انك ترى أن نبي
الإسلام لم يفتخر على قومه بنسب ولا حسب ، ولا بغيرهما مما كان الافتخار به
الصفحه ٦٨ :
نبي الإسلام قد نشأ بين أمة وحشية ، لا معرفة لها بشيء من هذه التعليمات؟!!
٤ ـ القرآن والإتقان في
الصفحه ٨٢ : في زمان لم يكن فيه للقواعد العربية
عين ولا أثر ، وإنما أخذت هذه القواعد ـ بعد ذلك ـ من استقراء كلمات
الصفحه ٩١ : ، وطلب المعارضة بسورة من مثله ،
قد كان من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في مكة قبل أن تظهر شوكة الإسلام
الصفحه ١٥٠ : ، لأنها لو كانت متواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يحتج في إثبات صحتها إلى الاستدلال والاحتجاج
الصفحه ١٧٨ :
سبعا ، وبعضها يدل على أن جبرئيل كان ينطلق ويعود مرة بعد مرة.
ومن التناقض أن
بعض الروايات يقول
الصفحه ٢١٠ : من قبل التوراة ، ولا من قبل
الإنجيل ، والزبور ، ولا من خلفه أي لا يأتيه من بعده كتاب يبطله» ورواية
الصفحه ٢٨٧ : بالتأييد ، فعدم وقوع النسخ فيه ظاهر.
الثاني : أن يكون أهل الكتاب أيضا ممن أمر النبي
الصفحه ٢٩٦ : بآية المواريث ، وادّعى آخرون أنها منسوخة بما عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من قوله : «لا وصية لوارث
الصفحه ٣٠٦ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ) «٩ : ٧٣».
وذهب بعضهم إلى
أنها