الصفحه ٢٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «لتركبن سنن من قبلكم». (١)
أما قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من تركه
الصفحه ٩٤ : ء الليل
وأطراف النهار ، وكانوا يتفاخرون في حفظه وإتقانه ويتبركون بسوره وآياته ، والنبي
يحثهم على ذلك. فهل
الصفحه ١٦٣ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ١٨٠ : بعذاب. وبمقتضى هذه الروايات لا
بد من حمل روايات السبعة أحرف على ذلك بعد رد مجملها إلى مبيّنها.
إن جميع
الصفحه ٣٩٨ :
حجية الظواهر ـ أو يتبع ما حكم به العقل الفطري الصحيح فإنه حجة من الداخل
كما أن النبي
الصفحه ٤٤٩ : أهل البيت عليهمالسلام ولا فرق في التواتر بين أن يكون عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين أن يكون عن
الصفحه ٤٧٣ : ء والصالحين ، ويسلّم عليهم
، ويدعو لهم.
وعلى هذا جرت
الصحابة والتابعون خلفا عن سلف ، فكانوا يزورون قبر النبي
الصفحه ٥٥٢ : آيات محكمات هن أم
٢٧٠
لا اكراه في الدين
٣٠٥
النبي الامي الذي يجدونه
الصفحه ١٩٣ : المختلفة ، فإذا فرضنا ثبوت ذلك كما يقوله أصحاب هذا القول
فكيف يمكن تحصيل الإجماع على ذلك؟ مع أن إصرار النبي
الصفحه ٩٩ : مستقيم سلكه الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء
والصالحين ، ووجود طرق اخرى غير مستقيمة
الصفحه ١٦٦ : عدم جواز
القراءة في الصلاة بكل قراءة لم تثبت القراءة بها من النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم أو من
الصفحه ٢٣٠ : في أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إنما نصب عليا بأمر الله ، وبعد أن ورد عليه التأكيد في
ذلك ، وبعد
الصفحه ٣٥٢ :
«سمعته يقول
الكبائر سبع : قتل المؤمن متعمدا ، وقذف المحصنة ، والفرار من الزحف ، والتعرّب
بعد
الصفحه ٣٧٣ : على بن أبي طالب عليهالسلام لقد علم المستحفظون من أصحاب النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه ليس
الصفحه ٣٨٧ :
الثالث : قضاء الله الذي أخبر نبيه وملائكته بوقوعه في الخارج
إلا أنه موقوف على أن لا تتعلق مشيئة