الصفحه ٥٢٦ : هريرة أيضا.
وعن أبي هريرة
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه كان يقول : «الحمد لله رب العالمين سبع
الصفحه ٢٩٤ : كلماتهم ، وبعموم قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «المسلمون تتكافأ دماؤهم» وقد عرفت ما فيه.
وقد
الصفحه ٢٤٧ :
تقول الرواية
الاولى أن الذي طلب ذلك منه هو عمر ، وأن أبا بكر إنما أجابه بعد الامتناع فأرسل
إلى
الصفحه ٢٠٢ :
١ ـ روى ابن
عباس أن عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر :
«إن الله بعث
محمدا
الصفحه ٣٥١ : المسلمون أقل عددا من ذلك فلا يحرم عليهم الفرار ، وهذا ليس من النسخ في
شىء.
وروي عن عمرو
بن عمر ، وأبي
الصفحه ٢٩٥ :
الاولى منها من المراسيل ، فإن ابن المسيب ولد بعد مضي سنتين من خلافة عمر (٣) فتبعد روايته عن عمر بلا واسطة
الصفحه ٣٢٧ : أنه بين تحريمها
، أو أنه أنفذه. ثم إنه استغفر بعد ذلك عما كتبه في المنار من أن عمر منع المتعة
اجتهادا
الصفحه ٤٨٧ : الزمخشري أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعمر قرءا بالنصب ، والصحيح هو الأول ، فإن قراءة النصب
عن رسول
الصفحه ٩٢ : بعد زوال
الخوف عنهم ، كما تحفظوا على قصص العهدين الخرافية ، وسائر ما يرتبط بدينهم.
رابعا : إن الكلام
الصفحه ٢٠٧ : ، واستدلاله على بطلان القول
بالتحريف بأتم بيان وأقوى حجة (٢).
التحريف والكتاب :
والحق. بعد هذا
كله ان
الصفحه ٢١٤ : الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام بقراءة سورة تامة بعد الفاتحة في الركعتين الأوليين من
الفريضة ، وحكموا
الصفحه ٤٤٨ :
في أن جميع ما يقرأ قرآن ، ولو لم يكن بعض ما يقرأ قرآنا ثم لم يصرح بذلك لكان ذلك
منه إغراء منه بالجهل
الصفحه ١٨٢ : حرف واحد»
وهذا كذب صريح ، لا يعقل نسبته إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنا نجد الامة بعد عثمان على
الصفحه ١٢٥ :
١
عبد الله بن عامر الدمشقي
هو أبو عمران
اليحصبي. قرأ القرآن على المغيرة بن أبي شهاب. قال
الصفحه ٣١٢ : الصحابة والتابعين.
قال ابن حزم : «ثبت
على إباحتها (المتعة) بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن