الصفحه ٣١٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فنهانا عنهما عمر فانتهينا» (٢).
٤ ـ وروى أبو نضرة عنه أيضا :
«تمتعنا
الصفحه ١٧٤ :
صدره. وقال : أبعد شيطانا ، قالها ثلاثا ثم قال : يا عمر إن القرآن كله
سواء ، ما لم تجعل رحمة عذابا
الصفحه ٣١٨ : ، فقال
: نعم استمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وعمر» (٢). وأخرج ذلك أحمد في
الصفحه ٥٧٠ : مولى
ابن عمر ٢٠٣ ، ٣٢٧ ، ٣٥١
النحاس ابو
بكر ٢٧٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٦ ، ٣١٥ ، ٣٣٢
النحاس ابو
جعفر ٢٨٦ ، ٣٠٠
الصفحه ٩ : .
وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ ٤٣ : ٤٤).
وأفضل صلوات
الله وأكمل تسليماته على
الصفحه ٤٤ : الأموال الطائلة في الحطّ من كرامة هذا الدين ،
والنيل من نبيه الأعظم ، وكتابه المقدس ، ويتكرر هذا العمل
الصفحه ٤٦ : للأنبياء
السابقين ، وعلى المعجزات الاخرى التي ثبتت لنبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لكون القرآن باقيا
الصفحه ٩٦ : الأكوان ، الملك الديان ،
لك العبادة ، وبك المستعان ، اهدنا صراط الإيمان» وتخيل أن قوله هذا واف بجميع
معاني
الصفحه ٢٢١ :
ثانيا : أن هذا الدليل لو تم لكان دالا على وقوع الزيادة في
القرآن أيضا ، كما وقعت في التوراة
الصفحه ٢٣١ : حديث الغدير كان في حجة الوداع التي وقعت في أواخر
حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونزول عامة القرآن
الصفحه ٢٥٢ : ، فالمؤمن يحفظه لإيمانه ، والكافر يتحفظ به لأنه يتمنى
معارضته ، وإبطال حجته.
٢ ـ إظهار
النبي
الصفحه ٤٧١ : امر بالشرك أو الكفر :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ٣٢٠ : مضمون بعض هذه الروايات يشهد بكذبها ، إذ كيف يعقل أن يقوم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خطيبا بين الركن
الصفحه ٣١٦ : الروايات معارضة بروايات أهل البيت عليهمالسلام المتواترة التي دلت على إباحة المتعة ، وأن النبي لم
ينه عنها
الصفحه ٤١ :
باهر في سوريا وفلسطين ، لأنهما كانتا مستعمرتين لليونان. وحين بعث الله نبيه
المسيح في هذين القطرين شا