الصفحه ٣٩ : بالنبوة على قول الأشعريين. وهذا الجواب بيّن الضعف ، متفكك
العرى.
أولا : إن عادة الله التي يخبر عنها «ابن
الصفحه ٥٣ : أن يعطي ابنه «عيسو» بركة
النبوة فخادعه «يعقوب» وأوهمه أنه عيسو ، وقدم له طعاما وخمرا فأكل شرب ، وبهذه
الصفحه ٥٤ :
٥ ـ وفي
الإصحاح الثامن والثلاثين من التكوين : أن «يهوذا» بن يعقوب زنى بزوجة ابنه «عير»
المسماة
الصفحه ١٢٦ :
بأربعمائة حديث مسند ليس لها أصل».
وقال ابن وارة
: «عزمت زمانا أن امسك عن حديث هشام ، لأنه كان يبيع الحديث
الصفحه ١٢٧ :
٢
ابن كثير المكي
هو عبد الله بن
كثير بن عمرو بن عبد الله بن زاذان بن فيروزان بن هرمز المكي
الصفحه ١٣١ : : «ثقة وربما غلط». وقال
عثمان الدارمي : «وليس بذاك في الحديث». وقال ابن أبي حاتم : «سألت أبي عن أبي بكر
الصفحه ١٣٢ : ء السبعة أكثر شيوخا منه. ولقد كانت الشام تقرأ بحرف ابن عامر إلى حدود
الخمسمائة فتركوا ذلك ، لأن شخصا قدم من
الصفحه ١٣٤ :
وأما السوسي :
فهو أبو شعيب صالح بن زياد بن عبد الله. قال ابن الجزري : «ضابط محرر ثقة». أخذ
القرا
الصفحه ١٤٢ : .
أما إسحاق :
فقال فيه ابن الجزري : «إسحاق بن إبراهيم بن عثمان بن عبد الله أبو يعقوب المروزي
ثم البغدادي
الصفحه ١٤٦ :
وأما ابن جماز
: فهو سليمان بن مسلم بن جماز أبو الربيع الزهري مولاهم المدني.
قال ابن الجزري
الصفحه ١٦٠ : ألحق
بالسبعة بالأمس في أيام المأمون وغيره ـ وكان السابع يعقوب الحضرمي ـ فأثبت ابن
مجاهد في سنة ثلاثمائة
الصفحه ١٦١ : هي راجعة إلى حرف واحد من تلك السبعة ، وهو الذي جمع عليه
عثمان المصحف. ذكره ابن النحاس وغيره وهذه
الصفحه ١٧٥ :
كريب ، بإسناده ، عن ابن أبي ليلى ، عن أبيّ بن كعب. وأخرج أيضا بعضها ، عن
أحمد بن محمد الطوسي
الصفحه ١٨٣ : ،
وحرام ، ومحكم ، ومتشابه ، وأمثال.
واستدل عليه
بما رواه يونس ، بإسناده ، عن ابن مسعود ، عن النبي
الصفحه ٢٠٥ : الكنود سعد بن مالك ،
فقال ابن مسلمة : إنّ الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم
ألا