الصفحه ٢٨٩ :
فقد نسب إلى
جماعة منهم ابن عباس ، وأبو العالية ، والحسن ، وعطاء ، وعكرمة ، وقتادة ، والسدى
، وزيد
الصفحه ٢٩١ : : أن الحر لا يقتل بالعبد ، وعليه إجماع الإمامية ، وخالفهم في ذلك أبو
حنيفة ، والثوري ، وابن أبي ليلى
الصفحه ٣٠١ : منه». ونقل عن ابن الأثير والراغب أيضا
التصريح بذلك.
ولو سلمنا أن
معنى الطاقة هي السعة كان لفظ
الصفحه ٣٢١ : عام الفتح ، فكيف يمكن أن يستدل علي عليهالسلام على ابن عباس بتحريمها في خيبر ، ولأجل ذلك احتمل بعضهم
الصفحه ٣٢٦ : لرجمه» (٢).
ونهج ابن
الزبير هذا المنهج ، فإنه حينما أنكر نكاح المتعة ، قال له ابن عباس :
«إنك لجلف
الصفحه ٣٣٨ : ، والترمذي ، والنسائي ، وأبو داود السجستاني
، وابن ماجة ، عن ابن عباس ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤١ : الحديث : ٢٦٣١. وفي تفسير
الشوكاني : ٢ / ٢ : وأخرج عبد بن حميد وابن جرير ، ومحمد بن نصر في كتاب الصلاة
الصفحه ٣٤٦ : إلى ابن عباس ، ومحمد بن الحنفية (١).
٣ ـ إن مورد
الآية غير الزكاة ، وقد نسخ وجوب إعطاء شىء من المال
الصفحه ٣٤٧ : : ما روي عن ابن عباس قال :
«نزلت سورة
الأنعام بمكة ليلا جملة واحدة ، حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها
الصفحه ٣٦٢ : ابن عباس (١)
ولكن هذه
الرواية ضعيفة جدا ، ولا أقل من أن في سندها عاصم بن سليمان وهو كذاب وضاع (٢) مع
الصفحه ٣٧٢ : ٧ : ٧٤. لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ : ٧٥).
فجعل يذكر نحو
هذا من القرآن ...» (١).
وروى ابن جرير
بإسناده
الصفحه ٥١٨ :
طبعة دار التأليف
بمصر
(د) ابن
تيمية : في المنتقى
الجزء ٢
الصفحة ٥١٧
الصفحه ٥٣٨ :
التعليقة (٢٠)
ص ٤٧٦
فضيلة
تربة الحسين عليهالسلام
روى أبو يعلى
في مسنده ، وابن أبي شيبة
الصفحه ٥٧١ : ) ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٣٠٢ ، ٣١٠ ، ٣٢١ ، ٣٢٧ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٤٠ ، ٣٤٦
احكام القرآن
(لابس بكر ابن العربي) ٢٩٤
الصفحه ٣٠ : التدبر في القرآن. وفي الحديث عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «أعربوا القرآن