الصفحه ١٨٨ : لا في المقروء ، والقرآن
اسم للمقروء لا للمكتوب والمنزل من السماء إنما كان لفظا لا كتابة. وعلى هذا
الصفحه ٢٦ :
من هذه الآثار على فضل القراءة في المصحف على القراءة عن ظهر القلب. ومن هذه
الأحاديث قول إسحاق بن عمار
الصفحه ٢٤٩ :
ووضعتهما في السبع الطوال (١).
وروى الطبراني
، وابن عساكر عن الشعبي ، قال :
«جمع القرآن
على
الصفحه ٤٣٣ : معنوية لا
محالة ، وكلمة «الله» مستعملة في معناها.
التفسير
لما كانت سور
القرآن قد أنزلت لسوق البشر إلى
الصفحه ٨١ :
القرآن أمورا تنافي البلاغة لأنها تخالف القواعد العربية ، ومثل هذا لا يكون
معجزا.
وهذا القول
باطل من
الصفحه ٢٣١ : :
فصحة حديث الغدير توجب الحكم بكذب هذه الروايات التي تقول : إن أسماء الأئمة
مذكورة في القرآن ولا سيما أن
الصفحه ٥٩ : الكذب والافتراء لا بد له من التهافت في القول ، والتناقض في البيان ،
وهذا شىء لم يقع في الكتاب العزيز
الصفحه ١٢ : أمام كمال الخالق فى وجوبه وكبريائه.
رأيت القرآن
يترفع ويرتفع ، ورأيت هذه الكتب تصغر وتتصاغر.
رأيت
الصفحه ١٩ : ذلك
قول أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبته : «فيه نبأ من كان قبلكم والحكم فيما بينكم
وخبر معادكم
الصفحه ١٩١ : ينتهي اليه اختلاف القراءات أكثر من ذلك بكثير ،
الواحدة هي السبع ، لأنه إن أريد أن الغالب في كلمات القرآن
الصفحه ٣١ : الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) «٢٨ : ٨٥» (١)
والأحاديث في
فضل التدبر في القرآن كثيرة. ففي الجزء التاسع
الصفحه ٧١ : الخليفة :
أخبر القرآن
الكريم في غير واحدة من آياته عما يتعلق بسنن الكون ، ونواميس الطبيعة ، والأفلاك
الصفحه ١١٨ :
ثجانيا : ان في
القرآن أيضا آيات دالة على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
منها
الصفحه ١٨٣ : بها القرآن غير الأبواب السبعة التي نزل منها
، فلا يصح ان يجعل تفسيرا لها ، كما يريده أصحاب هذا القول
الصفحه ٤٠٩ : اللفظي ككلماته التكوينية مخلوق له ، وآية من آياته. ولا يترتب
على الكلام في هذه المسألة وتحقيق القول فيها