الصفحه ٢٦١ : الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) «٤٧ : ٢٤».
وقوله تعالى :
(وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا
الصفحه ٣٦٩ : بعد الإثخان فالقول بثبوتهما ـ قبل ذلك ـ قول بخلاف القرآن
، والأمر بالقتل في الآية مغيّا بالإثخان
الصفحه ٢٥١ : لفظ
الكتاب على القرآن في كثير من آياته الكريمة ، وفي قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إني تارك
الصفحه ٢٠٨ : الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) «١٥ : ٦».
ولا شبهة في أن
المراد بالذكر في هذه الآية هو القرآن ، فتكون قرينة
الصفحه ٢٤ : هذا القول إشارة إلى أن للقرآن بواطن لا تصل إليها أفهام اولي
الأفهام. وسنبين هذا في ما سيأتي إن شا
الصفحه ١٨٢ : العمدة في رفض المتأخرين
من علماء أهل السنة لهذا القول. ولأجل ذلك قد التجأ بعضهم كأبي جعفر محمد بن سعدان
الصفحه ١١٦ : يريد.
ومن الآيات
التي استدل بها القائلون بنفي المعجزات للنبي عدا القرآن قوله تعالى :
(لَوْ لا
الصفحه ٢٧ :
وقال عليهالسلام :
«من قرأ القرآن
في المصحف متع ببصره ، وخفف عن والديه وإن كانا كافرين
الصفحه ٢٢٤ : اللفظ في القرآن الكريم ، وعلى ذلك فالمراد بتأويل القرآن ما
يرجع اليه الكلام ، وما هو عاقبته ، سواء كان
الصفحه ٩٩ : يقلد القرآن في نظمه وتركيبه ويغير بعض ألفاظه ، ويوهم الناس أنه يعارض
القرآن ثم انظر كيف يسرق قوله هذا
الصفحه ١٢٤ : قراءاته ، كما ان أدلة نفي
تواتر القراءات لا تتسرب إلى تواتر القرآن بأي وجه وسيأتي بيان ذلك ـ في بحث
الصفحه ١٥٦ : ء المعروفين ، فإن كانت قراءاتهم متواترة فالقرآن
متواتر ، وإلا فلا. وإذن فلا محيص من القول بتواتر القراءات
الصفحه ٨٠ :
ـ
القرآن والقواعد.
ـ
كيف يثبت الإعجاز لجميع البشر.
ـ
قول النظام بالصرفة.
ـ
مخالفة قصص
الصفحه ١٩٣ : احتياجا إلى
التوسعة ، لأن المعتنقين للإسلام في ذلك الزمان قليلون. فيمكنهم أن يجتمعوا في
قراءة القرآن على
الصفحه ٥٨ :
القرآن الكريم لمختلف الشئون ، وتوسّع فيها أحسن التوسع فبحث في الإلهيات ومباحث
النبوات ، ووضع الأصول في