الصفحه ٤١٦ : بما ذكره الإمام أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام في هذا الموضوع ، فقد روى الشيخ الكليني
الصفحه ٥٦٨ : ، ١٢٧ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٥٦ ، ١٦١ ، ٤٣٨
كليب ٢٥٥
الكليني محمد
بن يعقوب ٢٨ ، ٣٤٣ ، ٣٤٧ ، ٣٥٢ ، ٣٦٦ ، ٣٧١
الصفحه ٢٦٢ : تعالى :
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) «٥٤ : ١٧».
وقوله تعالى
الصفحه ٢٥٤ : يقال : إن جمع القرآن
قد تأخر إلى زمان خلافة أبي بكر ، وإن أبا بكر احتاج في جمع القرآن إلى شاهدين
يشهدان
الصفحه ١٥٨ :
فالمادة متواترة وإن اختلف في هيئتها أو في إعرابها ، وإحدى الكيفيتين أو
الكيفيات من القرآن قطعا
الصفحه ٨٤ :
من كلماتها ومفرداتها.
وكأنّ هذه
الشبهة هي التي دعت «النظام» وأصحابه إلى القول بأن إعجاز القرآن
الصفحه ٤٢٢ : دَعاكُمْ) «٢٤ : ٨». ثم قال : ألا أعلّمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد؟
فأخذ بيدي فلما أردنا أن
الصفحه ٢٥٠ :
ليمكنه أن يحصر الجامعين للقرآن في أربعة ، وهذه الدعوى تخرص بالغيب ، وقول بغير
علم.
وصفوة القول :
أنه مع
الصفحه ١٨٦ : القول إن أرادوا أن القرآن اشتمل على لغات اخرى ، كانت لغة قريش
خالية منها ، فهذا المعنى خلاف التسهيل على
الصفحه ١٨٥ :
٤ ـ اللغات الفصيحة :
إن الأحرف
السبعة هي اللغات الفصيحة من لغات العرب ، وأنها متفرقة في القرآن
الصفحه ١٢٣ :
القول بتواتر القراءات العشر (١) وأفرط بعضهم فزعم أن من قال إن القراءات السبع لا يلزم
فيها التواتر فقوله
الصفحه ٢٢ : ذلك الشخص أو أولئك القوم ، فهي عامة المعنى.
وقد روى
العياشي بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول :
أن لكل قوم من العرب لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في
الصفحه ٨٥ :
الجواب :
إن القرآن بمخالفته
لكتب العهدين في قصصها الخرافية قد أزال ريب المرتاب في كونه وحيا
الصفحه ٢٦٦ :
الصريحة في أن فهم الكتاب لا يختص بالمعصومين عليهمالسلام ويدل على ذلك أيضا قوله عليهالسلام في المرسلة