الصفحه ٢٢ : ذلك الشخص أو أولئك القوم ، فهي عامة المعنى.
وقد روى
العياشي بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله
الصفحه ٧٢ :
وقد أخذ القرآن
بالحزم في إخباره عن هذه الأمور ، فصرّح ببعضها حيث يحسن التصريح. وأشار إلى بعضها
الصفحه ٥١٧ :
التعليقة (٧)
ص ٣١٩
تحريف حديث المتعة
في صحيح البخاري
روى هذا الحديث
:
«كنا نغزو مع
رسول
الصفحه ١٢ : أمام كمال الخالق فى وجوبه وكبريائه.
رأيت القرآن
يترفع ويرتفع ، ورأيت هذه الكتب تصغر وتتصاغر.
رأيت
الصفحه ٢٩٦ :
على أن القرآن لا ينسخ بخبر الواحد. وقد اتضح مما بيّناه أن قوله تعالى :
(وَمَنْ قُتِلَ
الصفحه ٣١٠ : .
وجملة القول :
إن المتأمل في معنى الآية لا يجد فيها ما يوهم النسخ ، سواء في ذلك تأخر آية الجلد
عنها
الصفحه ٢٦٢ : تعالى :
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) «٥٤ : ١٧».
وقوله تعالى
الصفحه ١٠٠ :
التعيين. وليس في جملته هذه ما يصلح للدلالة عليه ، وإن أراد به كل قول لكل ساحر
لأنهما نكرتان في سياق النهي
الصفحه ٢٥٤ : يقال : إن جمع القرآن
قد تأخر إلى زمان خلافة أبي بكر ، وإن أبا بكر احتاج في جمع القرآن إلى شاهدين
يشهدان
الصفحه ١٥٨ :
فالمادة متواترة وإن اختلف في هيئتها أو في إعرابها ، وإحدى الكيفيتين أو
الكيفيات من القرآن قطعا
الصفحه ٤٢٢ : دَعاكُمْ) «٢٤ : ٨». ثم قال : ألا أعلّمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد؟
فأخذ بيدي فلما أردنا أن
الصفحه ٢٥٠ :
ليمكنه أن يحصر الجامعين للقرآن في أربعة ، وهذه الدعوى تخرص بالغيب ، وقول بغير
علم.
وصفوة القول :
أنه مع
الصفحه ١٨٦ : القول إن أرادوا أن القرآن اشتمل على لغات اخرى ، كانت لغة قريش
خالية منها ، فهذا المعنى خلاف التسهيل على
الصفحه ١٨٥ :
٤ ـ اللغات الفصيحة :
إن الأحرف
السبعة هي اللغات الفصيحة من لغات العرب ، وأنها متفرقة في القرآن
الصفحه ٢٦٤ : ) «٢ : ٢٣٠». (٢) ومنها : قوله عليهالسلام في أن المطلقة ثلاثا لا تحلّ بالعقد المنقطع : إن الله
تعالى قال