الصفحه ١٢٧ : الداري ، فارسي
الأصل. أخذ القراءة عرضا ـ على ما في كتاب التيسير ـ عن عبد الله بن السائب فيما
قطع به
الصفحه ٣٥٩ :
بالجهاد ، وقد أسلفنا أن تشريع الأحكام الإسلامية كان على التدريج وهذا ليس
من نسخ الحكم الثابت
الصفحه ٢٥٢ :
التاريخ ما للقرّاء والحفّاظ من المنزلة الكبيرة ، والمقام الرفيع بين الناس ،
وهذا أقوى سبب لاهتمام الناس
الصفحه ٤٤٧ :
مع شهادة ابن عباس ، وأبي هريرة ، وأمّ سلمة على أن رسول الله كان يقرأ
البسملة وبعدّها آية من
الصفحه ١٥٢ : المنسوبة إلى كل قارئ من
السبعة وغيرهم منقسمة إلى المجمع عليه والشاذ ، غير أن هؤلاء السبعة لشهرتهم ،
وكثرة
الصفحه ٥٩ :
سمعت منه كلاما ما هو من كلام الإنس ولا من كلام الجن ، وإن له لحلاوة ، وإن عليه
لطلاوة وإن أعلاه لمثمر
الصفحه ٤٦٨ : . (قالُوا بَلْ وَجَدْنا
آباءَنا كَذلِكَ يَفْعَلُونَ) : ٧٤.
وأخرى بإرشادهم
إلى ما يدركونه بحواسهم من أن ما
الصفحه ٥٥٣ : امر الله
٢٢
وعاشروهن بالمعروف
٦٥
والله انزل من السماء ماء فأحيا
الصفحه ٤٩٦ : النبات إلى نموه ، فيسير إلى جهة لا
صادّ له عن سيره فيها ، وكيف يهتدي الحيوان فيميز بين من يؤذيه ومن لا
الصفحه ١٩ :
الله ، فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم ، وحكم ما بينكم. هو الفصل ليس
بالهزل ، هو الذي من تركه من
الصفحه ٣٤٤ : في غير الوصية وقد اختلف في قبولها في
الوصية ، فيرد ما اختلف فيه إلى ما اجمع عليه.
والجواب :
إن
الصفحه ٥١٠ : ، وفيه كل ما يسعدهم ويرقى بهم إلى مراتب الكمال
، وهذا لطف من الله لا يختص بقوم دون آخر بل يعم البشر عامة
الصفحه ٢٣٢ : حتى من القائلين
بالتحريف. وقد ادّعى الإجماع جماعة كثيرون على عدم الزيادة في القرآن ، وأن مجموع
ما بين
الصفحه ١٦١ : هي راجعة إلى حرف واحد من تلك السبعة ، وهو الذي جمع عليه
عثمان المصحف. ذكره ابن النحاس وغيره وهذه
الصفحه ١٠٨ : يكون هي الحكمة الإلهية لإرشاد العباد وهدايتهم
إلى سعادتهم. وأن يكون اقتراح الأمّة على النبي شيئا من