الصفحه ٢٤١ :
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ ...)
إلى آخر السورة
، فقال عثمان : وأنا أشهد
الصفحه ٣٦٤ : من فرق الكفار ، وقد ادعي الإجماع على ما ذكرناه من الأحكام ، والمخالف فيها
شاذ لا يعبأ بخلافه
الصفحه ٣٤٥ :
آخران من غير
عشيرتكم ، فلا دلالة في الآية على قبول شهادة الكفار (١).
ويردّه ـ مضافا
إلى
الصفحه ٣٢٧ : على ما يزعمه هو من أن المتمتع بها ليست زوجة ،
وقد أوضحنا ـ فيما تقدم ـ فساد هذا القول ومنه يظهر أيضا
الصفحه ٥٤١ : :
«الإسلام شهادة
أن لا إله إلا الله ، والتصديق برسول الله ، به حقنت الدماء وعليه جرت المناكح
والمواريث
الصفحه ٤٨١ : الْمُخْلَصِينَ* : ٤٠).
قال أمير
المؤمنين وسيد الموحدين صلوات الله عليه : «ما عبدتك خوفا من نارك ، ولا طمعا في
الصفحه ١٩٣ : لهجة واحدة ، وهذا بخلاف المسلمين في الأزمنة المتأخرة ، ولنقتصر
على ما ذكرناه من الأقوال فإن فيه كفاية
الصفحه ٥٥ : يدعو الناس الى التوحيد والى
عبادة الله؟ كلا!!!
وفي الإصحاح
الأول من كتاب «هوشع» : أن «أول ما كلم الرب
الصفحه ٣٦٠ :
رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ
وَمِمَّا يَعْرِشُونَ : ٦٨
الصفحه ٣٣١ : (١) ، ومنهم من جعله معطوفا على ما قبله ، وفسر كلمة «نصيبهم»
بما يستحقه الوارث من التركة.
ثم إن هؤلاء قد
الصفحه ٢٢٣ : لفظي التأويل والتنزيل ما اصطلح عليه المتأخرون من إطلاق
لفظ التنزيل على ما نزل قرآنا ، وإطلاق لفظ
الصفحه ٦٠ : من هذا الإنجيل نفسه أنه قال : «وإن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق».
هذه نبذة مما
في الأناجيل ـ على ما هي
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد اقتبس معارفه ، وأخذ محتويات قرآنه العظيم من هذه
السخافات وهو على ما هو عليه من سموّ المعارف
الصفحه ١٩٢ : من هذه اللهجات فيه تضييق
على القبائل الأخرى التي لم تألف هذه اللهجة ، والتعبير بالسبع إنما هو رمز إلى
الصفحه ٢٢٨ :
المعنى مما لا ريب في وقوعه ، بناء على ما هو الحق من عدم تواتر القراءات السبع ،
بل ولا ريب في وقوع هذه