الصفحه ٢٢٤ : ءْيايَ : ١٠٠. ذلِكَ
تَأْوِيلُ ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً ١٨ : ٨٢).
وغير ذلك من
موارد استعمال هذا
الصفحه ٢٠١ : جواز أن يكون قد سقط
عنهم من القرآن شىء ، حملا على ما وصفوا من كيفية جمعه (١) وقد نسب الطبرسي في «مجمع
الصفحه ١٠٧ : المشركين إلى ما اقترحوه عليه من الآيات ، ولا
تنفي عنه صدور المعجزة مطلقا ، ويدل على أن المراد هي الآيات
الصفحه ١٨٩ :
حديث انزل القرآن على سبعة أحرف ، فقالوا ما قالوا (١).
٧ ـ اختلاف القراءات بمعنى آخر :
ان
الصفحه ٣٦٦ : إما أن يمنّ أو يفادي أو يسترق (١).
وعلى ما ذكرناه
فلا نسخ في الآية الكريمة ، غاية الأمر ان القتل
الصفحه ١٤٦ :
: «مقرئ جليل ضابط». عرض على أبي جعفر ، وشيبة على ما في كتابي «الكامل والمستنير»
، ثم عرض على نافع على ما
الصفحه ٢٧٧ : الثابت
لموضوعه إما أن يكون مع بقاء الحال على ما هو عليه من وجه المصلحة وعلم ناسخه بها
، وهذا ينافي حكمة
الصفحه ١٨٦ :
على سبعة أحرف» (١).
فإن عمر وهشام
كان كلاهما من قريش ، فلم يكن حينئذ ما يوجب اختلافهما في القرا
الصفحه ٤٢٤ : لتقصيره ، وزعم أن ما اتبعه هو الدين ، وما سلكه هو الصراط
السوي.
الثالث : من دعاه حب المال والجاه إلى
الصفحه ٣٢٨ : ، ثم يجرّه
التعصب إلى أن يشنّع على ما ثبت في الشرع الإسلامي بنص الكتاب والسنة وإجماع
المسلمين ، وإن وقع
الصفحه ٢٣٨ :
شاهدين على بعض ما سمع من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلا يبقى وثوق بعدم النقيصة.
والجواب
الصفحه ٣٦ : يروى أن «مسيلمة» تفل في بئر قليلة الماء ليكثر ماؤها فغار جميع
ما فيها من الماء ، وأنه أمرّ يده على رءوس
الصفحه ٥٠٣ : من موسى وأثبت له
خصالا لم يحظ بمثلها رجل من الصحابة ، وقد شهد بذلك ـ على ما رواه الحاكم في المستدرك
الصفحه ٣١٢ : بخبر الواحد الجامع لشرائط الحجية في تخصيص
العام ـ على ما سيجيء من جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد ـ ولو
الصفحه ١١٣ : المشركون في الآيات
المتقدمة منها ما يستحيل وجوده ، ومنها ما لا يدل على صدق دعوى النبوة. فلو وجب
على النبي