الصفحه ٣٥٤ : ، «وقد أوضحنا أن النسخ لا يثبت به إجماعا» (١) ، أضف إلى ذلك أن سياق الآيتين أصدق شاهد على أنهما
نزلتا مرة
الصفحه ٤٣١ : اللزوم. وذهب الآلوسي إلى أن الكلمتين ليستا من
الصفات المشبهة ، بقرينة إضافتها إلى المفعول في جملة : «رحمن
الصفحه ٤٢٢ : اتفقت عليه روايات
الطريقين من أنها سبع آيات. وقد مر أنها المراد من السبع المثاني في الآية المتقدمة
، فمن
الصفحه ٣٧١ : الإيمان ، بإسناده ، عن غزوان بن أبي حاتم قال :
«بينا أبو ذر
عند باب عثمان لم يؤذن له إذ مرّ به رجل من
الصفحه ٣٠٩ : الزانيين (٢).
والحق : أنه لا
نسخ في الآيتين جميعا ، وبيان ذلك : أن المراد من لفظ الفاحشة ما تزايد قبحه
الصفحه ٥٨ :
أيام ، ومرّت عليه أعوام. نعم لا بد من أن يقع في التناقض والتهافت من حيث
يريد أو لا يريد ، لأن ذلك
الصفحه ١٤٠ : حمزة أربع مرات وعليه اعتماده». وقال أبو عبيد في كتاب القراءات : «كان
الكسائي : يتخير القراءات فأخذ من
الصفحه ٣٧٣ :
فقد استفاضت
الروايات من الطريقين : أن الآية المباركة لما نزلت لم يعمل بها غير علي عليهالسلام
الصفحه ٥٣٤ : ابن عباس
قبّل الركن ، ثم سجد عليه ، ثم قبّله ، ثم سجد عليه ثلاث مرات».
١٥ ـ روى عكرمة
عن ابن عباس
الصفحه ٢٠٥ : مرّة. فإنا
لا نجدها. قال : أسقطت فيما أسقط من القرآن» (٢).
١٢ ـ وروى أبو سفيان
الكلاعي : أن مسلمة بن
الصفحه ٥٠٢ : ، وقد اتفقت كلمات علماء الإمامية على أنه من أعاظم
أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام وعلى نزاهته ومكانته
الصفحه ٥٦٩ :
مروان ٥٢١
مرة بن خالد
٥٠٠
المرغيناني (شيخ
الإسلام) ٣١٤ ، ٣٤٠
المروزي (إسحاق
بن إبراهيم) ١٢٧
مسدد
الصفحه ٢٤٧ : بينهما نسبة أصلا ، على ما
ذكره ابن عبد البر (١).
ـ بما ذا ثبت
أنهما من القرآن؟
بشهادة الواحد
، على ما
الصفحه ٢٥٠ : منه. على أن زيدا نفسه كان أحد الجامعين للقرآن على ما يظهر من هذه
الرواية ، فلا حاجة إلى التفحص والسؤال
الصفحه ٢٣٣ :
والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة :
إنه لا بد من
حملها على ما تقدم في معنى الزيادات في مصحف