الصفحه ٨٦ : الأرض إلا يسيرا من آخر يوم الجمعة ، وليلة السبت ونهاره
، وليلة الأحد إلى ما قبل الفجر. فانظر أخريات
الصفحه ١٩٨ : أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير :
«وكان من نبذهم
الكتاب أن أقاموا حروفه وحرّفوا حدوده ، فهم يروونه
الصفحه ٢٩٨ : الكتابة
عبارة عن القضاء بشيء ، ومنه قوله تعالى :
(كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) «٦ : ١٢».
والعقل
الصفحه ٢٨٨ : ، على أن متوهم النسخ في الآية الكريمة قد حمل لفظ الأمر من قوله تعالى
:
(حَتَّى يَأْتِيَ
اللهُ
الصفحه ٤٨٢ : فليست
الاستعانة بمطلقها تنحصر بالله سبحانه بل المراد منها استمداد القدرة على العبادة
منه تعالى
الصفحه ٢٦ :
وقال عليهالسلام :
«ما يمنع
التاجر منكم المشغول في سوقه إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ
الصفحه ٣٧٧ :
حقيقيا عمن بقي على نفاقه فلا نسخ. وقال الرازي : «وهذا الكلام حسن ما به
بأس» (١).
وقال الشيخ شرف
الصفحه ٣١٤ :
وأما الأمر
الثاني : «تحريم نكاح المتعة بعد جوازه» فهو ممنوع ، فإن ما يحتمل أن يعتمد عليه
القائل
الصفحه ٤٠٢ :
ويدل على ذلك
أيضا : أنا نعلم أنه قد صدر عن المعصومين عليهمالسلام كثير من الأخبار المخصصة لعمومات
الصفحه ٤٥٦ : . الرّحيم».
الرب :
مأخوذ من ربب ،
وهو المالك المصلح والمربي ، ومنه الربيبة ، وهو لا يطلق على غيره تعالى
الصفحه ٣٠٥ : الثانية ، لتكون إحداهما ناسخة والثانية
منسوخة ، وإن كان المراد من المشركة ما هو أعم من الكتابية ـ كما
الصفحه ٤٥٣ : فائدة في الترجيح
بعد أن ثبت جواز القراءة بكل واحدة منها (٢).
والترجيح في
المقام باطل على الخصوص ، فإن
الصفحه ٢٤٠ : في
المصاحف أجرا أبو بكر ، إن أبا بكر أول من جمع ما بين اللوحين».
٤ ـ وروى ابن
شهاب. عن سالم بن عبد
الصفحه ٣٢٦ :
عمر يجرّ رداءه فزعا ، فقال : هذه المتعة ولو كنت تقدمت فيه لرجمته» (١).
ومنها : ما رواه نافع عن
الصفحه ٥١٦ : السماء أصعب من النزول عنها ، فإذا اعترفت على
نفسك أنك لا تؤمن إذا صعدت فكذلك حكم نزولي ، ثم قلت : حتى