الصفحه ١٧٣ : ميكائيل :
استزده فقال : على حرفين ، حتى بلغ ستة أو سبعة أحرف ـ والشك من أبي كريب ـ فقال :
كلها شاف كاف. ما
الصفحه ٣٨٣ :
التكوين ، وبمناسبة خفاء معنى البداء على كثير من علماء المسلمين ، وأنهم نسبوا
إلى الشيعة ما هم برآء منه
الصفحه ٢٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من إظهار ذلك ، ليحتاج إلى التأكيد في أمر التبليغ.
وعلى الجملة
الصفحه ٤٤٦ : للروايات المأثورة عن أهل البيت عليهمالسلام : أنها لا يمكن الاعتماد عليها من وجوه :
الوجه
الأول
الصفحه ٣٣٤ : سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ) «٤ : ٤٣».
فقد ذهب أكثر
العلماء إلى أنها منسوخة (١) ولكن وقع
الصفحه ٥٢١ : : البداء جائز على الله تعالى وهو
أن يعتقد شيئا ، ثم يظهر له أن الأمر بخلاف ما اعتقده. انتهى.
سبحانك
الصفحه ٤٩٠ : القرآنية لا تختص بمورد ، وأن كل ما يذكر لها
من المعاني فهو من باب تطبيق الكبرى.
الاعراب
(غَيْرِ
الصفحه ٤٧٨ : لأحد وجب عليه أن يمتثله ، وكان خضوعه حينئذ خضوعا
لمولاه الذي أمره به (٢).
ونتيجة ما
قدمناه :
أنه لا
الصفحه ٤٢٦ : حتى في الجاهلية ، قال لبيد :
ألا كل شىء
ما خلا الله باطل
وكل نعيم لا
محالة
الصفحه ٥٠ :
تلازم قداسة النبوة ، ونزاهة السفارة الإلهية ، وإليك نماذج منها :
(الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
الصفحه ٣١٨ :
إحداهما متعة النساء ، ولا أقدر على رجل تزوج امرأة إلى أجل إلا غيبته
بالحجارة ...» (١).
٦ ـ وروى
الصفحه ٣٨ : الرعية.
وإذا كان هذا
الفعل قبيحا من سائر العقلاء كان محالا على الحكيم المطلق ، وقد أشار سبحانه إلى
هذا
الصفحه ٣٧٥ : القسم الأول من نسخ الكتاب ـ أعني ما كانت الآية الناسخة
ناظرة إلى انتهاء أمد الحكم المذكور في الآية
الصفحه ٤٤ : ، وتحفظوا عليه تحفظ المدعي على حجته ، وكان ذلك
أقرّ لعيونهم من الاحتفاظ بتاريخ السلف ، وأشعار الجاهلية التي
الصفحه ٢٠٨ : على أن المراد من الذكر في
آية الحفظ هو القرآن أيضا.
الثاني : «أن يراد من حفظ القرآن صيانته عن القدح