الصفحه ١٧٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم بينهم. قال :
ثم أسرّ الى عليّ
الصفحه ٣١٩ : علي لو لا أن عمر نهى
عن المتعة ما زنى إلا شقي» (٢). وروى القرطبي ذلك عن عطاء ، عن ابن عباس (٣).
أقول
الصفحه ٢١٣ :
القرينة المتصلة من غير هذين السببين ، فإن العقلاء يتوقفون عن اتّباع
الظهور معه ، ومثال ذلك : ما
الصفحه ٢٦٧ : متواترة بين الفريقين.
والجواب :
إن التفسير هو
كشف القناع كما قلنا ، فلا يكون منه حمل اللفظ على ظاهره
الصفحه ١٠٦ : تلك المعجزات منه
على نحو أتم ، فإنه لا يعقل أن يدّعي أحد أنه أفضل من غيره ، وهو يعترف بنقصانه عن
ذلك
الصفحه ٣٩٧ : ».
وقال الله
تعالى :
(وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) «١٧ : ٣٦».
إلى غير ذلك من
الآيات
الصفحه ١٣٢ : لما هرب من الحجاج
، فقرأ بمكة والمدينة ، وقرأ أيضا بالكوفة والبصرة على جماعة كثيرة ، فليس في
القرا
الصفحه ٤٧٥ :
لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب
إلى الشيعة الإمامية من أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٤٩٢ : . أعاذنا الله من
الخذلان وهدانا إلى صراطه المستقيم.
__________________
(١) عيون أخبار الرضا
ـ باب ما جا
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فوجدتها عند خزيمة بن ثابت (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ...) إلى
الصفحه ٤٩٧ : وعنايته الخاصة بطائفة خاصة دون
بقية الناس ، فالمسلم بعد ما اعترف بأن الله قد منّ عليه بهدايته هداية عامة
الصفحه ١١٠ :
ومما يدلنا على
أن المراد من الآيات الممنوعة هي آيات التعذيب والتخويف : ملاحظة مورد هذه الآية
الصفحه ١١ : ، واستكشاف غوامضه واستجلاء معانيه. وجدير
بالمسلم الصحيح ، بل بكلّ مفكر من البشر أن يصرف عنايته إلى فهم القرآن
الصفحه ٤٧١ : عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي
ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما ٣١ : ١٥).
الثالث : أن تكون إطاعة
الصفحه ٢٩ : أخطأ الواحدي وجماعة من
المفسرين حيث أودعوه في تفاسيرهم» (١).
انظر إلى هؤلاء
المجترئين على الله كيف