الصفحه ٦١ : :
يبدو لكل متتبع
للتاريخ ما كانت عليه الأمم قبل الإسلام من الجهل ، وما وصلت اليه من الانحطاط في
معارفهم
الصفحه ٤١١ :
قصد المتكلم للحكاية عن النسبة ، وشأنها في ذلك شأن ما سوى الألفاظ من
الأمارات الجعلية.
وقد حققنا
الصفحه ٤٤١ : (٥).
وقال بعض
الشافعية وحمزة : «إنها آية من فاتحة الكتاب خاصة دون غيرها» ونسب ذلك إلى أحمد بن
حنبل ، كما نسب
الصفحه ٢٣٠ : الأخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنة وأن
ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على
الصفحه ٣٨٩ : ءوا منه» (١).
وروى العياشي ،
عن ابن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام يقول :
«إن الله يقدّم
ما
الصفحه ٩٣ : وزيد بن ثابت أن يقعدا على باب
المسجد ، وأن يكتبا ما شهد شاهدان على أنه من كتاب الله ، وفي هذا شهادة على
الصفحه ٢٧٠ : المراد. ولذلك فيجب
التوقف في الحكم إلى أن تدل قرينة على التعيين ، وعلى ذلك فلا يكون اللفظ الظاهر
من
الصفحه ١٢ : فى سعيهم ، مبرورون في جهادهم. فإن كتاب الله ألقى على نفوسهم
شعاعا من نوره ، ووضحا من هداه ، وليس من
الصفحه ٤٤٢ :
وأما مالك فقد
ذهب إلى كراهة قراءتها في نفسها ، واستحبابها لأجل الخروج من الخلاف (١).
أدلة جزئية
الصفحه ٥٣٧ : إليّ نسخة من تلك الجريدة ، إلا أنه لم يف بوعده ولعل الظروف لم تساعده ،
وحالت الأوضاع بينه وبين ما يريد.
الصفحه ١٦٦ : المتقدم.
وأما بالنظر
إلى ما ثبت قطعيا من تقرير المعصومين ـ عليهمالسلام ـ شيعتهم على القراءة ، بأيّة
الصفحه ٧٤ : فيه على سكونها ، حتى أنه كان يعد من الضروريات التي لا تقبل التشكيك (١).
ومن الأسرار
التي كشف عنها
الصفحه ١٠٠ :
المال قبلته التي يصلّي إليها ، وهدفه الذي يسعى إلى تحصيله ، وغايته التي
يقدّمها على كل غاية «وكل
الصفحه ٣٧٩ : الرازي بهذا ، وبما هو أدهى منه لينكر فضيلة من فضائل علي عليهالسلام.
ومن المناسب ـ هنا
ـ أن أنقل كلاما
الصفحه ١٨ : خلقه» (١).
نعم من الخير
أن يقف الإنسان دون ولوج هذا الباب ، وأن يكل بيان فضل القرآن إلى نظراء القرآن