الصفحه ٣٠٧ :
الآيات القرآنية كثيرا ، من أن الشريعة الإلهية غير مبتنية على الجبر ، لا في
أصولها ولا في فروعها ، وإنما
الصفحه ٤٧٣ : زيارة القبور ، وتقبيلها ، ومسّها ، والاستشفاع بمن دفن فيها ، حتى أنه
شدد النكير على من زار قبر النبي
الصفحه ٤٤٩ : أهل بيته الطاهرين بعد أن ثبت وجوب
اتباعهم.
وثانيا : إن ذهاب شرذمة إلى عدم كون البسملة من القرآن
الصفحه ٣٩٨ :
حجية الظواهر ـ أو يتبع ما حكم به العقل الفطري الصحيح فإنه حجة من الداخل
كما أن النبي
الصفحه ٤٧٢ : باعتقاد أن له إضافة خاصة الى الله
يستحق من أجلها أن يخضع له ، مع أن العقيدة باطلة ، وأن هذا الخضوع بغير
الصفحه ٥٣٣ :
هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
«ما من أحد
يسلم عليّ إلا ردّ الله إليّ روحي حتى أردّ
الصفحه ٥٣٨ : تفيضان قلت : يا نبي الله أغضبك أحد
ما شأن عينيك تفيضان؟ قال : بلى قام من عندي جبرئيل قبل فحدثني أن الحسين
الصفحه ٤٧ :
بعثك بالحق لو سرت بنا الى برك الغماد ـ يعني مدينة الحبشة ـ لجالدنا معك من دونه
حتى تبلغه. فقال له رسول
الصفحه ٤٦٣ :
الاعراب
«إياك» : في
كلا الموردين مفعول قدّم على الفعل لافادة الحصر ، وفي الآية التفات من الغيبة
الصفحه ٣٥ : لمنصب من المناصب الإلهية بما يخرق نواميس الطبيعة ويعجز
عنه غيره شاهدا على صدق دعواه.
وإنما يكون
المعجز
الصفحه ١٨٧ : : (هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) بضم أطهر وفتحه.
ومنها : ما تتغير صورته ويتغير معناه بالإعراب مثل : (رَبَّنا
الصفحه ١٩١ : ءات سبع على إطلاقها ، فمن الواضح أن عدد القراءات أكثر من ذلك بكثير ، ولا
يمكن أن يوجه ذلك بأن غاية ما
الصفحه ٤٣ :
إلى الإتيان بسورة واحدة.
وكان من الجدير
بالعرب ـ وفيهم الفصحاء النابغون في الفصاحة ـ أن يجيبوه إلى
الصفحه ٤٤٥ : لأحد قبلكم» (٤).
إلى غير ذلك من
الروايات. ومن أراد الاطلاع عليها فليراجع مظانها
الصفحه ١١١ : الْأَوَّلُونَ ٢١ : ٥. فَلَمَّا
جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى