الصفحه ٢٤ :
منها.
«وآكام لا يجوز
عنها القاصدون» (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى أعالي الكتاب
ليتجاوزوها. وفي
الصفحه ٢٢٩ : دلّت على أن بعض الآيات المنزلة من القرآن قد ذكرت فيها أسماء الأئمة عليهمالسلام وهي كثيرة :
منها : ما
الصفحه ٧٧ : بيان ما يشاهده عامة الناس من أن الليل
ينقص تارة فتضاف من ساعاته إلى النهار ، وينقص النهار تارة اخرى
الصفحه ٥١٧ : المرأة بالثوب إلى أجل ، ثم قرأ عبد الله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما
الصفحه ٢٠٦ : فهو أمر يحتاج إلى الإثبات. وقد اتفق العلماء أجمع على
عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ، وقد صرّح بذلك
الصفحه ٤٠٠ : الكتاب العزيز؟ ذهب المشهور
إلى جواز ذلك ، وخالف فيه فريق من علماء أهل السنة ، فمنعه بعضهم على الإطلاق
الصفحه ٩٨ : تعالى
ينفذ فيهم أمره ، فبعضهم إلى الجنة وبعضهم إلى النار. وغاية ما تدل عليه جملته تلك
أن الله ملك يجازي
الصفحه ٢٨٥ :
ولتوضيح ما هو
الصحيح في هذا المقام نقول : إن نسخ الحكم الثابت في القرآن يمكن أن يكون على
أقسام
الصفحه ١٦٥ :
المحافظة على أداء القرآن كما رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدي ذلك إلى
التغيير فيه ... ولكن الزمان
الصفحه ٩١ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الأربعة وآل
الأمر الى الأمويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ٣٥٧ : الأولى ، وحاصل المراد منهما أن وجوب النفر إنما هو على البعض من المسلمين
على نحو الكفاية ، فلا تكون ناسخة
الصفحه ٥٤ : ، فضم داود امرأة أوريا الى بيته وصارت امرأة له بعد انتهاء
مناحتها على بعلها. وفي الإصحاح الأول من إنجيل
الصفحه ٣٨٧ : منها هذه :
١ ـ ما في «تفسير
علي بن إبراهيم» عن عبد الله بن مسكان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٢٢٧ : ، وأما الكعبة فهدموا ، وأما
العترة فقتلوا ، وكل ودائع الله قد نبذوا ومنها قد تبرءوا». (١)
٤ ـ ما عن
الصفحه ٢٧ : الدقيقة ، لأن الإنسان عند النظر إلى ما يروقه من
المرئيات تبتهج نفسه ، ويجد انتعاشا في بصره وبصيرته. وكذلك