الصفحه ١٨٢ :
فكيف يصح أن يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله ما فيه فساد الأمة. وكيف يصح على الله أن
الصفحه ٥٣ : «بن
عمي» وهو أبو بني عمون إلى اليوم.
هذا ما نسبته
التوراة الرائجة إلى لوط نبي الله وإلى ابنتيه
الصفحه ٥٥٤ :
٤٨٤
وما كان معه من اله
٤٦٨
ولا يحسبن الذين يبخلون
٦٣
وما كان
الصفحه ١٣ : أجد من تكفل بجميع ذلك من
المفسرين.
من أجل ذلك
صممت على وضع هذا الكتاب في التفسير ، آملا من الحق
الصفحه ٤٨٨ : على بيان هداية الله للناس وإرشادهم.
الصراط :
الطريق وهو ما
يتوصل بالسير فيه إلى المقصود ، وقد يكون
الصفحه ٣٥٥ :
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً) «٤ : ١٠٤».
٢٤ ـ (إِلَّا
الصفحه ١٥٠ :
ذلك أيضا ، وإعراضه عن قراءة غيره دليل قطعي على أن القراءات تستند إلى
اجتهاد القراء وآرائهم
الصفحه ٥٦ : الذي في السموات هو أخي وأختي وأمي».
انظر إلى هذا
الكلام وتأمّل ما فيه من سخافة. ينتهر المسيح امه
الصفحه ٣٢٣ :
«لو لا ما سبق
من رأي عمر بن الخطاب لأمرت بالمتعة ، ثم ما زنى إلا شقي» (١).
وفي هاتين
الروايتين
الصفحه ١٢٣ : متواترة ، بل القراءات بين ما هو اجتهاد من القارئ وبين ما هو
منقول بخبر الواحد. واختار هذا القول جماعة من
الصفحه ١٠١ : الذي لا يشرب منه إلا هو
وأولياؤه الى ما سوى ذلك من نعم الله عليه.
(فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) «١٠٨
الصفحه ٣٣٠ : الحديث ،
والجبائي ، وجماعة من المعتزلة الى جوازه ، لكن بشرط أن لا يقرّ عليه وهو المختار (٢).
وحاصل ما
الصفحه ٢٦٥ :
ومنها :
استدلاله عليهالسلام على حلية بعض الحيوانات بقوله تعالى :
(قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما
الصفحه ٣١ : عشر من بحار الأنوار (٢) طائفة كبيرة من هذه الأحاديث ، على أن ذلك لا يحتاج الى
تتبع أخبار وآثار ، فإن
الصفحه ٣٠ : العشر فلا يجاوزونها إلى عشر اخرى حتى
يتعلموا ما فيها من العمل فيعلمهم القرآن والعمل جميعا