الصفحه ٢١٩ : ما لم يكن منه ، وكتب مصاحف وبعثها إلى مصر ،
والشام ، والحرمين ، والبصرة ، والكوفة ، وإن القرآن
الصفحه ٩٤ : استدل بها الخصم. فإن القرآن هو السبب الأعظم في هداية
المسلمين ، وفي خروجهم من ظلمات الشقاء والجهل إلى
الصفحه ٢٢٢ : ، والروايات
الدالة على ذلك كثيرة :
منها : ما في
رواية احتجاج علي عليهالسلام على جماعة من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٥١٤ : قولك : لن
نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا ، إلى آخر ما قلته ، فإنك اقترحت على محمد
رسول الله أشيا
الصفحه ٦٧ :
أذهب بالإسلام ما كان من نخوة الجاهلية وتفاخرها بعشائرها ، وباسق أنسابها
، فالناس اليوم كلهم
الصفحه ١٨١ : :
(قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) «١٠
الصفحه ٢٨٦ :
كانت إحدى الآيتين قرينة عرفية على بيان المراد من الآية الأخرى ، كالخاص
بالنسبة إلى العام
الصفحه ٣٨٨ : الساعة : يمحو الله ...» (٤).
إلى غير ذلك من
الروايات الدالة على وقوع البداء في القضاء الموقوف
الصفحه ٢٨٩ : قد اختار من الجهات جهة بيت المقدس ، فنسخ ذلك بالأمر
بالتوجه إلى خصوص بيت الله الحرام.
ولا يخفى ما
الصفحه ٤٩ : عن لوازم النقص والحدوث. وهذه نماذج منها :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما
الصفحه ٢٤٨ : ، والبيهقي ، والضياء المقدسي ، عن ابن
عباس. قال : قلت لعثمان بن عفان : ما حملكم على أن عمدتم إلى الأنفال وهي
الصفحه ٣٣٦ : إلى هذا الحد يكون تكليفه قبيحا ، وعلى ذلك فإذا فرضنا
أن شخصا شرب الخمر ، وحصل له هذا المقدار من السكر
الصفحه ٥٥١ :
عبدا مملوكا لا يقدر على شىء
٢٦٤
فمن عفي له من أخيه شىء
٢٩٣
عفا الله عنك
الصفحه ٥٥٥ : الى ربهم الوسيلة
٤٨٠
هذا بصائر من ربكم وهدى
٤٣٩
يريدون ليطفئوا نور
الصفحه ٣٩٣ : من الإنباء بالحوادث المستقبلة فتحقيق الحال فيها : أن
المعصوم متى ما أخبر بوقوع أمر مستقبل على سبيل