الصفحه ٤٢ : . أما القرآن فهو باق إلى الأبد ، وإعجازه مستمر مع
الأجيال. وسنضع بحثا خاصا عن معجزات النبي غير القرآن
الصفحه ٤٥ : التواتر ، فتقوم عليه الحجة أيضا.
أما الشريعة
الخالدة ، فيجب أن تكون المعجزة التي تشهد بصدقها خالدة أيضا
الصفحه ٥١ : على
حقيقتهم من القداسة والنزاهة وجميل الذكر.
أما كتب
العهدين فقد تعرضت أيضا لذكر الأنبياء ووصفتهم
الصفحه ٥٢ : أنها زوجته ، فأخذها فرعون لجمالها «وصنع الى إبراهيم خيرا بسببها ، وصار له
غنم وبقر وحمير وعبيد وإما
الصفحه ٥٣ : : «باركني أنا أيضا يا أبي. فقال :
جاء أخوك بمكر وأخذ بركتك». ثم قال عيسو : «أما أبقيت لي بركة»؟ فقال إسحق
الصفحه ٦٠ : الصالح ... أما أنا فإني الراعي الصالح».
٣ ـ وفي السابع
والعشرين من متى قال : «كان اللصّان اللذان صلبا
الصفحه ٨٣ : بالنقل المتواتر. وقد ذكرنا امتياز القرآن عن غيره من المعجزات ،
بأن التواتر قد ينقطع في مرور الزمان. وأما
الصفحه ٩١ : الإتيان بمثله. ولكنهم لم يعارضوه
لجهات اخرى لا تعود إلى الإعجاز. أما العرب الذين عاصروا الدعوة ، أو تأخروا
الصفحه ٩٣ : الصحابة يحفظ جميع القرآن. وأما الحافظون
منهم لبعض سوره
الصفحه ٩٨ : بالأعمال ، وأين هذا من معنى الآية الكريمة؟!
أما قوله تعالى
:
(إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الصفحه ١٠١ : ـ التي توجب بقاء اسمه ما دامت الدنيا باقية. وأما في
الآخرة فالشفاعة الكبرى ، والجنان العالية ، والحوض
الصفحه ١٠٧ : بما لا يطاق.
وإما أن يراد
به جميع الآيات ، وهذا التوهم أيضا فاسد ، لأن إثبات صدق النبي يتوقف على آية
الصفحه ١٠٨ : الآيات زائدا على المقدار
اللازم من الآيات لإتمام الحجة. أما إذا كان المقتضي للإرسال بالآيات هي الحكمة
الصفحه ١١٤ : جسما ذا
جارحة. تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
وأما الأمور
الثلاثة الاخرى فهي وإن كانت غير مستحيلة
الصفحه ١١٨ : .
٣ ـ إن اللازم
في دعوى النبوة هو إقامة المعجزة التي تتم بها الحجة ويتوقف عليها التصديق. وأما
الزائدة على