الصفحه ٣٧٨ : بأن من فوائد هذا التكليف أن يتميز به محب الآخرة من محب
الدنيا ، فإن المال محك الدواعي!!.
وأما ان
الصفحه ٤١٥ : له معنى
غير إيجاد الكلام ، فإطلاقه على الله وعلى غيره بمعنى واحد.
وأما قول
المستدل : «إن هيئة اسم
الصفحه ٤٣٣ : : متعلقة
أستعين ، أو استعن ، وذهب آخرون إلى تعلّقه بأبتدئ ، والوجهان الأولان باطلان :
أما الوجه الأول
الصفحه ٤٥٩ :
وجوده. ولا ريب في أنه فعل الله سبحانه وهو مبدعه وموجده. وأما الكمال الثاني
وهي الأمور التي توجب
الصفحه ٤٧٦ :
جواز السجود للتربة فهو إما مفتر يتعمد البهت عليهم ، وإما غافل لا يفرق بين
السجود لشىء والسجود عليه
الصفحه ٤٨٤ : ، وأما إذا أذن الله بالشفاعة لأحد فإن الاستشفاع
به يكون نحوا من الخضوع لله والتعبد له ، ويستفاد من القرآن
الصفحه ٤٩٢ : اجتنب الطريق المستقيم فلا مناص له من
الخذلان ، إما بضلاله فحسب وإما بضلاله مع استحقاقه الغضب الإلهي
الصفحه ٥١٣ : القريتين عظيم ، إما الوليد بن مغيرة بمكة ، وإما عروة
بن مسعود الثقفي بالطائف.
فقال رسول الله
الصفحه ١٣ : علوم
القرآن التي تعود الى المعنى. أما علوم أدب القرآن فلست أتعرض لها غالبا لكثرة من
كتب فيها من علما
الصفحه ٢٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «لتركبن سنن من قبلكم». (١)
أما قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من تركه
الصفحه ٢٦ : قال : فقال لي
: لا. بل اقرأه وانظر في المصحف فهو أفضل. أما علمت أن النظر في المصحف عبادة
الصفحه ٢٧ : الرجل إذا قرأه في بيته قرأته المرأة ، وقرأه الطفل ،
وذاع أمره وانتشر. أما إذا جعل لقراءة القرآن أماكن
الصفحه ٣٥ : شاهدا على صدق ذلك المدعي إذا أمكن أن يكون صادقا في تلك الدعوى. وأما إذا
امتنع صدقه في دعواه بحكم العقل
الصفحه ٤٠ : . ولذلك فالعلماء
أسرع تصديقا بالمعجز. أما الجاهل فباب الشك عنده مفتوح على مصراعيه ما دام جاهلا
بمبادئ
الصفحه ٤١ : أهل زمانه أن ذلك شىء
خارج عن قدرة البشر ، وغير مرتبط بمبادئ الطب ، وأنه ناشئ عما وراء الطبيعة.
وأما