الصفحه ١٦٠ : من السبع ، فصنف كتابا ، وسماه كتاب السبعة ، فانتشر ذلك في
العامة ...».
وقال الإمام أبو
محمد مكي
الصفحه ٤٢١ :
الرّحمن الرّحيم آية من فاتحة الكتاب وهي سبع آيات تمامها : بسم الله الرّحمن
الرّحيم سمعت رسول الله
الصفحه ٣٤٠ : : عدم النسخ في الآية ، فإن الأمر بالحكم بين أهل
الكتاب بما أنزل الله في قوله تعالى : (فَاحْكُمْ
الصفحه ٤٨٦ :
، قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الشفعاء خمسة : القرآن ، والرحم ، والأمانة ، ونبيكم ،
وأهل
الصفحه ٤٩٦ : ، فهي تسري بطبعها أو باختيارها نحو كمالها ، والله هو الذي
أودع فيها قوة الاستكمال ، ألا ترى كيف يهتدي
الصفحه ٢٤٨ : »؟ ووضعتموهما في السبع الطوال ، ما حملكم على ذلك؟ فقال عثمان
، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان مما يأتي
الصفحه ٢٤٤ :
الحرث».
٢١ ـ وروى زيد
بن ثابت :
«لما كتبنا
المصاحب فقدت آية كنت أسمعها من رسول الله
الصفحه ٣١٨ : ، فقال
: نعم استمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وعمر» (٢). وأخرج ذلك أحمد في
الصفحه ٥٣٤ : الحجر ، قال :
«كان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يستلمه ويقبّله ، فقال ـ السائل ـ : أرأيت إن زحمت
الصفحه ٢١٥ : الثابت في
زمان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإما أن يكون غيره ، وهذا الأخير باطل لأنه من النسخ
الذي
الصفحه ٢٨١ : عن المحرقة الدائمة وسكيبها».
وقد نسخ هذا
الحكم : وجعلت محرقة السبت سنة حملان وكبش ، وجعلت التقدمة
الصفحه ٣٧٠ : اليه الشرع. فقد استفاضت النصوص من الطريقين بأن
الصدقة الواجبة منحصرة بالزكاة ، وقد ورد عن أهل البيت
الصفحه ٣١٩ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا
تَعْتَدُوا
الصفحه ٣٣٥ : الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى) «٤ : ٤٣».
فكان منادي
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا أقام الصلاة نادى
الصفحه ٣٢١ : عن
سلمة بن الأكوع ، عن أبيه ، قال :
«رخص رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم في متعة النساء عام أوطاس