الصفحه ٣٧٧ :
الدين : إن محمد بن العباس ذكر في تفسيره سبعين حديثا من طريق الخاصة والعامة
تتضمن أن المناجي للرسول هو
الصفحه ٢٤٦ : ، وبأخبار من سمع الآية من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
من الذي طلب من
أبي بكر جمع القرآن؟
الصفحه ٥١٣ : القريتين عظيم ، إما الوليد بن مغيرة بمكة ، وإما عروة
بن مسعود الثقفي بالطائف.
فقال رسول الله
الصفحه ١٨١ :
فهم ساهون» فلتقرّ عيون المجوزين لذلك. سبحانك اللهم إن هذا إلا بهتان
عظيم. وقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٧٣ : فكان له دينار فباعه بعشرة دراهم ، فكان كلما ناجى
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قدّم درهما حتى ناجاه
الصفحه ٢٤٠ : ، قال :
«لما قتل أهل
اليمامة أمر أبو بكر عمر بن الخطاب ، وزيد بن ثابت. فقال : اجلسا على باب المسجد
الصفحه ٢١٦ : ، وقراءته ، وترتيل آياته ، واهتمام
الصحابة بذلك في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعد وفاته يورث
الصفحه ٤٤١ :
والكسائي ، وغيرهما ما سوى حمزة وذهب اليه أيضا غالب أصحاب الشافعي (١) وجزم به قرّاء مكة والكوفة
الصفحه ٥٤٢ : : لعله يشهد أن لا
إله إلا الله وأني رسول الله ، قال : نعم ، فقال : اذهب فقل لهم يرسلوه ، أمرت أن
أقاتل
الصفحه ٣١٧ : اختلفا في المتعتين ـ متعة
الحج ومتعة النساء ـ فقال جابر : فعلناهما مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨ : العقول
ويحير الألباب. وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«من قرأ حرفا
من كتاب الله تعالى فله
الصفحه ١٧٥ : بن كعب.
٧ ـ وأخرج عن
أبي كريب بإسناده عن زر عن أبيّ قال :
«لقي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٨ : فهذا الاختلاف حرف واحد من السبعة ، ولا يحتاج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في رفع خصومتهم إلى
الصفحه ٤٨٠ : في كتابه الكريم :
(وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٣٤١ : حرام فحرّموه» (٢).
وروى أبو عبيد
، عن ضمرة بن حبيب ، وعطية بن قيس ، قالا :
«قال رسول الله