الصفحه ٦٦ :
السَّبِيلِ وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
مُخْتالاً فَخُوراً ٤ : ٣٦. وَأَحْسِنْ
الصفحه ٢٣١ : تعالى : و (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) «٤ : ٥٩».
«قال : فقال
الصفحه ١١٩ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
يَدَيَّ
الصفحه ٣٦٥ :
وقد وردت
الأحكام المذكورة فيما رواه الكليني ، والشيخ الطوسي بإسنادهما عن طلحة بن زيد عن
أبي عبد
الصفحه ٣٢٨ : التمتع كان حلالا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد عرفت ـ فيما تقدم ـ أن إباحته استمرت حتى
الصفحه ٤٤٤ :
ثم رفع رأسه متبسما ، فقلنا : ما أضحكك يا رسول الله؟ قال : أنزلت عليّ
آنفا سورة فقرأ : بسم الله
الصفحه ٦٧ : » (٢).
فالإسلام قدّم
سلمان الفارسي لكمال إيمانه حتى جعله من أهل البيت (٣) وأخّر أبا لهب عم رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : كان صحيحا ، إلا أن هذه الزيادات ليست من القرآن ،
ومما أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بتبليغه
الصفحه ٤٧٠ : في
وجوب طاعة الله سبحانه ، وفي استحقاق العقاب عقلا على مخالفته ، وقد تكرر في
القرآن وعد الله تعالى
الصفحه ١٠٠ : في من شنأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : إنه أبتر وسيموت وينقطع دينه واسمه ، وقد أشار
إلى
الصفحه ٣٧٤ : النجوى : (إِذا ناجَيْتُمُ ...) كان عندي دينار فبعته بعشرة دراهم ، فكنت كلما ناجيت
رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : ء ، وقد اتفقت على ذلك كلمة الشيعة
الإمامية طبقا لكتاب الله وسنة رسوله ، جريا على ما يقتضيه حكم العقل
الصفحه ٢٢١ : للمشركين يقال لها ذات
أنواط ، يعقلون عليها أسلحتهم. فقالوا : يا رسول الله اجعل لنا ذات أنواط كما لهم
ذات
الصفحه ٢٥٤ : يعلمه القرآن ، وكان يسمع لمسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ضجة بتلاوة القرآن ، حتى أمرهم رسول الله
الصفحه ٢٢٧ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنى. فقال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين ـ أما
إن تمسكتم بهما لن