الصفحه ١٦٣ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ١٦٥ : جميع رواتها ثقات ، إلا أنّا نعلم علما إجماليا أن بعض هذه القراءات لم تصدر
عن النبي
الصفحه ١٧٣ : : لقد قرأت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم يغير عليّ قال : فاختصما عند النبي
الصفحه ١٨٠ : التي نزل بها القرآن؟.
ثانيا : إن كان المراد من هذا الوجه أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد جوّز
الصفحه ٢٠٣ : في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا
ما هو الآن
الصفحه ٢١١ : على النبي الحوض ، وليكون التمسّك بهما حافظا للأمة عن
الضلال ، كما يقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٤ : إلى ذلك أن سيرة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مع المنافقين تأبى ذلك فإن دأبه تأليف قلوبهم ،
والإسرار
الصفحه ٢٢٩ : لا هذا التحريف لم
تزل حقوق العترة محفوظة ، وحرمة النبي فيهم مرعية ، ولما انتهى الأمر إلى ما انتهى
الصفحه ٢٥٧ :
، والتي تلقوها بالتواتر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنه منع عن القراءات الأخرى المبتنية على أحاديث
الصفحه ٢٦٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد تحدّى البشر على أن يأتوا ولو بسورة من مثله ، ومعنى
هذا : أن العرب كانت
الصفحه ٢٨٩ : وَجْهَكَ
شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) «٢ : ١٥٠».
كذلك ذكر
القرطبي (٢) ، وذكروا في وجه النسخ أن النبي
الصفحه ٢٩٣ : ، فجلده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونفاه سنة ، ومحا سهمه من المسلمين ، ولم يقده به (١). وبما رواه ابن
الصفحه ٣٢٩ : النبي نكاح المتعة فهو أيضا لا معنى له بعد
شهادة جماعة من الصحابة بإباحته في زمان رسول الله
الصفحه ٣٤٤ : المستدل عكس الأمر. وقال : إن شهادة الكافر على الوصية كانت
مقبولة في زمان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٣ : للمقاتلة وأما إذا لم تكن لهم قوة تمكنهم من الاستظهار
على عدوهم فلا مانع من المسالمة كما فعل النبي