الصفحه ٢٠ : لأوضح لهم السبيل. ولوجدوه الحكم العدل ، والفاصل بين الحق والباطل.
نعم ، لو أقامت
الأمة حدود القرآن
الصفحه ٣٦ : يجب على الله جل شأنه أن يبطل ذلك بعد حكم العقل
باستحالة دعواه ، أو شهادة النقل ببطلانها.
وقد يدعي
الصفحه ٣٧ :
لا بد للنبي من إقامة المعجز :
تكليف عامة
البشر واجب على الله سبحانه ، وهذا الحكم قطعي قد ثبت
الصفحه ٣٩ : الذين ينكرون هذا القول ، ويمنعون حكم العقل بذلك فلا بد لهم من سدّ باب
التصديق بالنبوة. وهذا أحد مفاسد
الصفحه ٤٢ : والكلام ـ وأظنه
قال : الشعر ـ فأتاهم من عند الله من مواعظه وحكمه ما أبطل به قولهم ، وأثبت به
الحجة عليهم
الصفحه ٤٥ : مقتضى الحكمة
أن تكون معاجزهم مقصورة الأمد ، ومحدودة ، لأنها شواهد على نبوءات محدودة ، فكان
البعض من أهل
الصفحه ٤٩ : وَالْآخِرَةِ وَلَهُ
الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ٢٨ : ٧٠. هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ عالِمُ
الصفحه ٥٠ :
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ ٦٢
الصفحه ٥٥ : ـ والأدلة العقلية قائمة على عصمته ـ فهل يجوز له في حكم
العقل أن يعبد الأصنام ، وأن يبني لها المرتفعات ثم
الصفحه ٥٩ : .
والقرآن يتبع
هذه الخطة في كثير من استدلالاته واحتجاجاته ، فيرشد الناس إلى حكم الفطرة ،
ويرجعهم إلى الغريزة
الصفحه ٦٠ : الحكم بعينه».
٤ ـ وفي
الإصحاح الخامس من إنجيل يوحنا : «إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا». وفي
الثامن
الصفحه ٦٢ : الواضحة ، وحكم العقل السليم ، فقد
سلك سبيل العدل ، وتجنّب عن طرفي الإفراط والتفريط. فتراه في فاتحة الكتاب
الصفحه ٨٣ : أمكنه ذلك
أمكنه أن يأتي بمثل القرآن ، لأن حكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد.
الجواب :
إن هذه
الصفحه ٨٧ : .
الجواب :
إن كل إنسان
يدرك بفطرته أنه قادر على جملة من الأفعال ، فيمكنه أن يفعلها وأن يتركها وهذا
الحكم
الصفحه ٩٤ : إلى الوعد والوعيد ، إلى الحكم والأمثال ، إلى جهات اخرى.
ولو كان القرآن مبوّبا يجمع في كل موضوع ما يتصل