الصفحه ٢٥١ :
ثالثها : الزّيغ
بمعنى الميل عن الحقّ ولا يكون إلّا بعد الهداية وارائة النّجدين : طريق الهداية
الصفحه ١٨٣ :
الهداية واختصاصها بأهل الولاية.
وفي بشارة المصطفى
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ عليّا وحزبه
الصفحه ٥٦٢ :
اخبار عن كونه
تعالى قادرا على هداية من يشاء وضلالة من يشاء ولو أجبرهم على أحدهما لم يجب لهم
ثواب
الصفحه ٥٦٩ :
المشهورة الّتي هي افتخار الشياطين أجوبة أخرى مذكورة في محلها وقد مرّت الإشارة
إلى شيء منها.
سادسها : أن
الصفحه ١٨٠ :
ونسب الفرّاء في
لغات القرآن المدّ إلى الحجازيّين ، وعليه نزل الكتاب ، لشذوذ القصر في قوله : (هُمْ
الصفحه ٥٦٣ :
إلى غير ذلك من
الاخبار الّتي يظهر من التأمّل فيها وفي مجاري إطلاقات لفظ الإضلال في العرب
واللغة
الصفحه ٤٦٨ : مدفوع بالمرجوحيّة وبنص الإمام عليهالسلام في تفسيره على ما مرّ (١).
والحجارة جمع حجر
، وهي الصخرة
الصفحه ٥٨٠ :
بوصله ، فهو في
موضع الخفض ، ويحتمل النّصب على أنّه بدل من (ما) وهو ضعيف.
(وَيُفْسِدُونَ فِي
الصفحه ١٠٨ : : (لِيَزْدادُوا
إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ) (٢).
أو باعتبار الثبات
والبقاء عليه بعد حصوله على ما مرّ في الفاتحة
الصفحه ١٥٤ : ، فضلا عن خصوص المفروضة منها.
وأمّا ما في
المعاني ، والمجمع ، والعيّاشي عن الصادق عليهالسلام من تفسيره
الصفحه ٢٠٤ :
الملائكة في
الليلة الّتي (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ) (١) من خلق ، ورزق ، وأجل ، وعمل
الصفحه ٢٤٩ :
فرق بين كون
الشّذوذ قيدا لقراءة عاصم ، أو للرّواية عند فكأنّهم رفضوها رأسا ، ولذا لم يحكها
عنه في
الصفحه ٤٠ : ص
٣٠٧ باب فيه الحروف الّتي علّم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليا عليهالسلام.
(٢) إثبات الهداة
الصفحه ٣٢٠ : الحق ، والاستقامة في الأفعال والأقوال والإرادات
والخطرات إلى الخلقة المغيّرة الشّيطانية التطبّعية
الصفحه ٣٢٢ : العمر
والقوى في طاعة الله وتحصيل رضاه ، وبه يحصل الهداية إلى الصّراط المستقيم الّذي
هو مقتضى القيام