الصفحه ٤٦ :
بعضهم كتاب الله
نطق به ، وقال آخرون منهم : بل آراؤنا دلّت عليه.
فقال عليهالسلام فأتوا بالكتاب
الصفحه ٨٣ :
دخول التنوين
وسقوط الألف لالتقاء الساكنين ، كما نبّه عليه نجم الائمة (١) ، وغيره.
قالوا : وأمّا
الصفحه ٨٩ : الوجهان المتقدّمان :
الحكاية ، والإعراب ، ووجه ثالث أيضا وهو بناء الجزئين على الفتح كخمسة عشر.
وإن أضيف
الصفحه ٩٥ :
ما هو المراد بالكتاب
أقول : والمراد
أنّ (ذلِكَ) إشارة إلى عليّ عليهالسلام ، و (الْكِتابُ) عطف
الصفحه ١٣٩ : بينا أنا في صلاتي إذ عدا
الذئب على غنمي ، فقلت : يا ربّ صلاتي ويا ربّ غنمي ، فآثرت صلاتي على غنمي
الصفحه ١٦٣ :
إخوانه المؤمنين ،
أو غير ذلك من غرض دينيّ أو دنيوي مندوب إليه على ما يساعده الإطلاق ، ويعضده ما
الصفحه ١٨٠ :
ونسب الفرّاء في
لغات القرآن المدّ إلى الحجازيّين ، وعليه نزل الكتاب ، لشذوذ القصر في قوله : (هُمْ
الصفحه ١٨١ : أفعاله الّتي لا ينتفع معها بإعرابه لكلامه بالعربيّة وتقويمه
للسانه أن يقدّم الأعجاز على الصدور ، والأستاه
الصفحه ٢٣٠ :
السلف والخلف من
المحققين معوّلين عليه في دفع اصول المعتزلة وهدم قواعدهم ، ولقد قاموا وقعدوا
الصفحه ٢٣٣ : سلب القدرة عنه ، وهو كفر صريح على اتفاق منهم.
بل ويلزمهم نفي
القدرة من العبيد أيضا فيما ينسب إليهم
الصفحه ٢٣٦ :
افتراه على هشام ، مع أنّه من أجلّاء أصحابنا في الكلام ، ومن خواصّ الإمام عليه
الصلاة والسّلام ، وله
الصفحه ٢٣٧ : لك هذا الحمار الّذي
أركبه.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّه ليس للعباد الاقتراح على
الصفحه ٢٥٣ :
عزوجل (أَمْ عَلى قُلُوبٍ
أَقْفالُها) (١) (٢).
وهذا مجمل الكلام
في الإشارة إلى الحجب القلبيّة
الصفحه ٢٥٥ : ملائكته إذا نظر إليها بأنّهم الّذين لا يؤمنون ، وعلى سمعهم ، كذلك
بسمات وعلى أبصارهم غشاوة وذلك أنّهم لمّا
الصفحه ٢٥٩ :
قريب ممّا ذكرنا.
ومنها انّ الختم
من الله تعالى على قلوبهم هو الشّهادة منه عليهم بانّهم لا يؤمنون