الصفحه ١٩٤ :
بقائه على الإقرار
بالدين قلبا ولسانا ، إلّا أن يكون المراد شيوع القول به بين جملة من أهل الدين
الصفحه ٢٣٥ :
وعن الخامس أنّه
وإن لم يكن للعبد قدرة على قلب علمه تعالى إلّا أنّ ذلك لا ينافي القدرة على خلاف
ما
الصفحه ٢٥٧ : وإلى سبعة من اليهود فقال
عليهالسلام قد شاهدت (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى
الصفحه ٢٥٨ :
الحقّ والإصرار على الكفر جحودا وعنادا فيهم وفرط رسوخه في قلوبهم وأسماعهم بحيث
كانّه صار كسائر الجبليّات
الصفحه ٢٧٠ :
على أنّ النقل غير
ثابت ، والآية غير دالّة.
وأما نويس في
تصغيره فقيل :
على خلاف مكسّره
مثل
الصفحه ٣١١ : على وجه الاستيناف مقصودتين ، مع ما فيه من البيان
والتقرير كان ذلك أولى من جعل الجملة تأكيدا للسابقة
الصفحه ٣٥١ :
الّذي يصوب أي ينزل من عل ، وأصله صيوب ، من الصوب أيضا ، بمعنى نزول المطر
والإنصباب ، ويقال : الصيّب
الصفحه ٣٦٩ :
على فرض صدق
النّسبة إليهم مبنيّ على توهم كون الإرادة والمشيّة من صفات الذات وكون القدرة
مغايرة
الصفحه ٣٧٧ :
ولعلّ في تخصيص
النّاس المشتقّ من النّسيان على ما في الخبر (١) ، بالخطاب تذكيرا لهم بما نسوه في
الصفحه ٤٠١ : ترتجّ من تحتهم ، واعتبر ذلك بما يصيب الناس حين الزلازل على قلّة مكثها
حتّى يصيروا إلى ترك منازلهم والهرب
الصفحه ٤٢٩ :
أقول : ويطلق على
الشجرة وكلّ ما تنبته الأرض والذّهب والفضّة وأنواع المال والنسل والولد كما في
الصفحه ٤٣١ : ورعاية التّنبيه قولك لمن همّك همّه : ليتك تحدّثني تتفرج
عنّي بالنّصب فانّه ليس تمنيا حقيقة لكن أجري عليه
الصفحه ٤٥٢ :
بواسطة الباء
وتكون البعضيّة المستفادة من من ملحوظة على وجه البدليّة ويكون الفعل واقعا عليه
الصفحه ٤٧٤ : أشار صلىاللهعليهوآله في حديث العيون المذكور في المعراج قال في شأن البراق حين
سار عليها ليلة المعراج
الصفحه ٥٢٦ :
يبعث على فعل
الطاعة وترك المعصية فيكون لطفا واجبا عليه سبحانه وبأنّ المدح على فعل الطّاعة
والذّم