الصفحه ٣٥٢ :
، أو بالسحاب فأحد الأخيرين ، وعلى الوجهين ففائدة الوصف بكونه من السماء مع أنهما
لا يكونان إلّا منه
الصفحه ٣٦٢ :
من الافزاع وان
كانوا هم الحراص عليه.
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ
الصفحه ٣٦٥ : المتكلّمين بل قد يحكى عن تصريح بعض اللّغويين كسيبويه وغيره من
إطلاقه على الموجود والمعدوم من أنّه تعالى أثبت
الصفحه ٣٧٥ :
الإصغاء والإقبال وجبرا لكلفة العبادة بلذّة المخاطبة.
ولذا قال مولانا
الصادق عليهالسلام على ما رواه
الصفحه ٤٢٨ : كانت (مِنَ) للبيان فالرزق بمعنى المرزوق على أنّه مفعول لأخرج ، و (لَكُمُ) في موضع الصّفة و (مِنَ
الصفحه ٤٥٥ :
هذا غاية ما وجّه
به الترجيح وكثير منه لا يخلو عن تكلّف ثمّ أنّه على فرضه لا يأبى عن الحمل على
الصفحه ٤٦٨ :
أي وقودها احتراق
الناس والحجارة.
نعم على القراءة
المشهورة يحتمل المصدريّة على أحد الوجهين لكنّه
الصفحه ٤٨٣ :
الكفّار ، بل لعلّ
الاولى ما سمعت أنّه من عطف القصّة على الأخرى ، فلا داعي أيضا إلى التكلّف بتضمين
الصفحه ٥٤٣ :
الشرط بعد حذفهما ، وقضيّة دخول الفاء على الجملة الجزائية ، إلّا أنّهم قدموا
جزءا ممّا في حيّز تعويضا عن
الصفحه ٢٨ : بمنزلة ذنب الأسد ، أو قضيبه.
١٣ ـ العراء (بفتح العين) : المنزل
الثالث عشر كواكبه اثنا وعشرون كوكبا على
الصفحه ٤٥ :
هذا الخبر أيضا إليهم عليهمالسلام.
وبالجملة فلا يصلح
التعويل على شيء من محتملات الخبرين رجما بالغيب
الصفحه ٦٥ : ظاهر
الآية بل صريحها عليه ، فكان الوجوه المذكورة في الرّد ردا على الله سبحانه وتعالى
في صريح كلامه
الصفحه ٨٢ :
ثم إنّه لا ينبغي
التأمّل في كونها أسماء على الحالتين حسبما مرّ الكلام فيه.
وربما يتوهم كونها
الصفحه ٨٤ : بتقدير الابتداء بها والوقف عليها ، ولذا يكتب : ره زيدا ، وقه عمروا.
وحكاية سؤال
الخليل أصحابه في كيفيّة
الصفحه ١٨٦ : ،
واخرى من حيث إشعار ترتّب الحكم على الوصف بالعليّة ، فعلّة الفلاح هي مجموع
الأمور المتقدّمة الّتي يستلزم