الصفحه ٤٣٧ : المتعلّقة بالأبدان العنصريّة فراشا نتقلّب فيها
ونستقرّ عليها في هذا العالم ، وإلّا فلا هبوط لورقاء الروح
الصفحه ١٤ : ) (٣) ، وكذا (مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ) (٤) ولا في كون (مُصْلِحُونَ) (٥) ، وكذا (مِنْ خَلاقٍ) (٦) الثاني
الصفحه ٥٥ : وحضرة الأنس ، فوق صاقورة (٢) الجنان ، فوق احساس الكروبيّين ، فوق غمائم النور ، وفوق
تابوت الشهادة ، فوق
الصفحه ٥٩ : ، فكذلك الألف عليه تألّفت الحروف وهو سبب
ألفتها (١).
ولا يخفى أنّ قوله
عليهالسلام : «وهو منقطع عن غيره
الصفحه ٤١٥ : الغريبة الّتي سطروا فيها الأساطير وملئوا منها الطّوامير
ومع ذلك فلم يطلعوا إلّا على قليل من كثير والله هو
الصفحه ٥١٢ : لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) (١) وأنّهم يدخلونها ويخلدون فيها ، وانّ التفضل بها على الكلّ
أو الجل ليس
الصفحه ١٣ : ، (الْحَيُّ الْقَيُّومُ) (١٠) مكيّ بصري والمدني الأخير ، (مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ) (١١) المدني الأول
الصفحه ٦٠٠ :
المناقب لابن شهرآشوب
نور الثقلين
نهج البلاغة
ينابيع المودة
الصفحه ١١٧ :
وقد يقال : إنّ
الارتباط بين الجمل كأنّه من روابط العليّة والمعلوليّة ويقرّر مرّة بأنّ كلّا
منها
الصفحه ٣٨٤ : .
وأمّا وجوب طلب
العلم على المسلم فلا يقضي بعدم وجوبه على غيره إلّا باعتبار مفهوم اللقب أو الوصف
الّذي لا
الصفحه ١٦٦ :
بمعنى التصديق
سيّما مع ما يدّعى من الإجماع على كونه بمعناه إذا عدّي بالباء فيشمل الأمرين وضعا
الصفحه ٢٢٠ :
و (أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً) (١) على قراءة الجرّ ، أو معنويّا كما في المقام مرفوع.
امّا لكونه
الصفحه ٢٤٦ : ممّا
يستفاد منه انّ السّمع دلّ على ذلك فلا يقاس عليه غيره حتّى الأذن ، نعم إذا كان
بمعنى المقابل لما
الصفحه ٣٦١ : ما كنت شابا وصيّراني شيخا قبل أوانه.
واعترض على الأوّل
بجواز كونه لازما مسندا الى الظرف ، وعلى
الصفحه ٢٠ :
أفصح به طرح من
الدية ، وما لم يفصح الزم الدية ، قال : قلت : كيف هو؟ قال : على حساب الجمل ألف
ديته