الصفحه ١٣٠ :
بهذه الآية من حيث
دلالة عطف إقامة الصلاة وغيرها على المغايرة ، وبالنبوي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٥ : فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) (٢) أفتشهد على رسول
الله صلىاللهعليهوآله أنّه استخلف أبا بكر
الصفحه ٤١٣ : ليستقرّوا ويستريحوا ، فصار النور
والظلمة مع تضادّهما متناوبين متظاهرين على ما فيه صلاح العالم ومعاش بني آدم
الصفحه ٥٢١ : إليك ، وقد تعرضت لك وأحبّت لقائك ، فلما أن رأتك متكئا على سريرك تبسّمت
نحوك شوقا إليك ، والشعاع الّذي
الصفحه ١٧١ : ويتعارفون (عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ) ، وكأنّي أنظر إلى أهل النار وهم فيها معذّبون مصطرخون ،
وكأنّي الآن
الصفحه ٢٠٤ : (٢).
وفي الخطبة
الغديريّة ما مرّ غير مرّة ، وفي رياض الجنان على ما رواه في البحار عن ابي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٦٢ : أشرف وأجمع لدقائق الحكمة ، وأنّ
متعلّقها هو النور ، ومتعلّق القوة السّامعة هو الرّيح ، وانّ الآية
الصفحه ٣٣٣ :
المضيء ، والنور
ما كان مستفادا من غيره نظرا إلى الآية ، وقيل غير ذلك ، ولكن التّرادف بحسب
اللّغة
الصفحه ٣٩٩ :
الصفات والآثار كقوله (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الشَّمْسَ ضِياءً وَالْقَمَرَ نُوراً) (١) بناء على أنّ صنع الشّي
الصفحه ٩ :
الشمول والإحاطة ،
وضمير المحاجّة للسورتين.
وعن علي بن الحسين
عليهماالسلام قال : قال رسول الله
الصفحه ٧٠ : أو غلبته ولو لا اشتمال السورة على الكلمة
بعد النزول ، وأما نزولها على هذا الوجه فلا ، إلّا أن يقال
الصفحه ٤٤١ : ريب وشبهة ممّا أنزلنا على عبدنا من الأمر بالتوحيد وخلع الأنداد وإخلاص
العبادة وملازمة الانقياد والطاعة
الصفحه ٤٨١ : ، والأدلّاء على مرضاة الله والمظهرين لأمر
الله ونهيه ، وعباده المكرمين الّذين (لا يَسْبِقُونَهُ
بِالْقَوْلِ
الصفحه ٤١ : الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ) فقام محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى ظهر نوره ، وثبتت كلمته ، وولد يوم ولد وقد
الصفحه ٤٢٧ : من أنّه سبحانه
أجرى عادته بإفاضة صور الثمرات وكيفيّاتها على المادّة الممتزجة من الماء والتّراب
من غير