الصفحه ٣٩٨ : أنفسهم وفيما فوقهم وما تحتهم وفي جميع جهاتهم
من الأرض والسّماء ، ويعلموا أنّ شيئا منها لا يقدر على خلق شي
الصفحه ٦١ :
ومنها : أنّ فيها
إلزاما لليهود ، وحجّة عليهم ، حيث علموا بأخبار أنبيائهم أنّ الكتاب المنزل على
الصفحه ٧ :
قال : «من قرأ
سورة البقرة وآل عمران جاءتا يوم القيامة تظلّانه على رأسه مثل الغمامتين ، أو مثل
الصفحه ١٠٠ :
وعلى هذا فلا حاجة
الى ما تكلّفه في المقام ، نعم الظاهر أنّ الريب كما يطلق على الشكّ الّذي معه
الصفحه ٩٤ :
أو أنّ الله تعالى
وعد نبيّه ان ينزل عليه كتابا لا يمحوه الماء ولا يخلق على كثرة الردّ ، كذا في
الصفحه ٢٦٦ : لهم الأمثال الشنيعة وسجّل عليهم بالرّذائل الفظيعة وذلك
لأنّهم أشدّ الكفّار نكاية على الإسلام والمسلمين
الصفحه ٣٣١ : ، فحذف
ياؤه ثمّ كسرته ثمّ اقتصر على اللّام في أسماء الفاعلين والمفعولين ، فجرى في جمعه
أيضا هذا النّوع من
الصفحه ٣٧٢ : يشاهدونه في القرآن من الآيات المحكمة الدّالة على
نبوّتك الموضحة عن صدقك في نصب أخيك عليّ إماما ، ويكاد ما
الصفحه ٤٧٦ :
الشيطان بقوله : (يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ
الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى) (١) نعم قد
الصفحه ٥٠٥ :
على عدم التذاذ
المحبين بنعيم الآخرة ولذّاتها الحسّية.
وتوهّم أنّ الاكل
والشّرب واللبس وغيرها من
الصفحه ٥٢٥ : به الآية لانتهائه الى اللانهاية.
وأمّا الإتيان
بالموت في صورة الكبش أو خصوص الأملح فللتنبيه على
الصفحه ٣٣٥ :
، كما صرّح بهما أو غيرهما من الأسباب الجليّة والخفيّة إن كان ذكرهما على وجه
المثال.
ويمكن التّعليل
الصفحه ٤٤٥ :
بحذاء بابه ، فما
لبثت إلّا يسيرا إذ خرج خادم فقال : ادخل على بركة الله ، فدخلت وسلّمت عليه فردّ
الصفحه ٤٧٩ : الغاية في التحدّي وازاحة العلّة ، سواء كان ذلك من جهة الفصاحة أو
الصّرفة أو الأعم من الوجهين ، أو غيرهما
الصفحه ٩٣ : مِمَّا
عَلَّمَنِي رَبِّي) (٢).
أو إشارة إلى ما
نزل بمكّة قبل هذه الّسورة ، فإنّها مدنيّة ، بناء على