الصفحه ١١٣ :
عزوجل على سرّ العبد بلطفه ، فهذا أصل كل حقّ (١)
وقال عليهالسلام : وقد جمع الله ما يتواصى به
الصفحه ١٣٤ : ء ويمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء لم
يطلع على ذلك أحدا (يعني الموقوفة) فأما ما جاءت به الرسل فهي كائنة لا
الصفحه ١٤٦ : ، فمن عرفه عرف الله ودينه ، ومن أنكره أنكر الله ودينه
، ومن جهله جهل الله ودينه ، والمعرفة على ضربين
الصفحه ١٨٥ :
وبمعنى النجاة ،
قال في «الصحاح» : حيّ على الفلاح أي أقبل على النجاة ، وأصله بالحاء وبالجيم
بمعنى
الصفحه ٢٢١ :
المدلول عليه ضمنا على الاتساع فهو كالاسم في الإخبار عنه ، كقولهم : تسمع
بالمعيدي خير من أن تراه ، وكقوله
الصفحه ٢٢٨ : داريا
بسبع رمين الجمر
أم بثمان
والاخرى : إلقاء
حركة الهمزة المحذوفة على الميم
الصفحه ٢٢٩ :
وعلى نفي الاختيار
، واثبات الجبر في الأفعال.
وقرّروه مرّة
بأنّه سبحانه أخبر عن قوم بأعيانهم
الصفحه ٢٣١ : الدالّة على أنّه (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) (١) ، و (إِلَّا ما آتاها) (٢) ، وأنّه (ما
الصفحه ٢٤٧ :
التّصريح عنهم بان زنة فعالة للمشتمل على الشيء فتأمّل.
علّة تكرار حرف الجر
وفي تكرير الجار
دلالة على
الصفحه ٢٥٦ : بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً
وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً
الصفحه ٢٧٢ : حكمها على غيرهم فمن موصولة على الوجهين.
وتوهّم أنّه بناء
على الجنسيّة لا فائدة في الإخبار بأنّ من يقول
الصفحه ٢٨٠ : والغضب إليه سبحانه.
وفي تفسير الامام
عليه الصّلوة والسّلام عن موسى بن جعفر عليهالسلام بعد ما مرّ عنه
الصفحه ٢٩٧ :
لظهور كون الآيات حينئذ على نمط واحد من تعداد قبائحهم ، وإفادتها اتّصافهم بكلّ
تلك الأوصاف استقلالا وقصدا
الصفحه ٣١٧ : بالغ الزمخشري في الردّ على
من ذكره نظرا إلى قراءة ابن كثير وابن محيصن : «ويمدّهم» بضمّ الياء ، وقرا
الصفحه ٣٢٦ : موافقته ، وموالاة
أوليائه ، ومعاداة أعدائه ، ثمّ نكث بعد ذلك وخالفه ووالى عليه أعدائه ، فختم له
بسو