الصفحه ٤٣٩ :
ولذاورد عن الصادق
عليهالسلام على ما رواه في كتاب الكافي والفضائل قال : نزل جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٤٤٧ :
وقوع التحدّي بكلّ
سورة منه دليل على إعجاز كلّ منها ولذا نكّرها.
و (مِنْ مِثْلِهِ) إمّا متعلّق
الصفحه ٤٩٩ :
مختلفات الطعوم (١).
وعلى هذا فالتشابه
في الآخرة بين ضروب الثمرات وأنواعها أو أفراد النوع الواحد
الصفحه ٥٣٤ :
غيرها لإفادة
الوثاقة والتوكيد في المعنى المقصود ، وأين هذا من اللّغو الضائع الّذي لا يترتّب
عليه
الصفحه ٥٤٤ : ء ، و «ذا»
بمعنى الّذي وما بعده صلته ، وموضعه الرفع على أنّه خبر المبتدأ أو كلمة واحدة
بمعنى أيّ شيء منصوب
الصفحه ٥٥٤ :
كلام القائلين بقدم
العالم وفاعليّته بالإيجاب ، وثبوت الرّبط بين الحادث والقديم فتبعهم غيرهم على
الصفحه ٥٦٨ : مدفوع بنصّ قطرب (٣) وغيره على جوازه مع أنّه قد يقال : إنّه متى صيّره في نفسه
ضالا لزمه أن يصير محكوما
الصفحه ٥٧٦ :
الأنبياء ولن يبعث
الله نبيّا إلّا بنبوّة محمّد وولاية وصيّه عليّ عليهماالسلام (١).
وفي أمالي
الصفحه ٢٥ :
على نبينا وآله وعليهالسلام المرويّين عنهما في طبائع الحروف.
بل قيل : إنّ هذا
العدد هو المشهور
الصفحه ٣٦ : : (ق ط).
الى غير ذلك من
أصناف الحروف على ما حرّره القاضي (١) تبعا للزمخشري (٢) وغيره.
ويظهر بالتأمل
فيما مرّ
الصفحه ٤٠ : ثمّ طواها فدفعها الى ابنه ابن الحنفيّة فلم يقدر على ان
يفتحها ففتحها له ، فقال له : اقرأ فلم يستخرج
الصفحه ٤٧ : لها وضع ودلالة على معان أصلا ، وأنّ
فائدتها منحصرة في تركيب الكلمات منها وطرو الوضع عليها.
وقد يؤيّد
الصفحه ٥٠ :
العالم ، والغين
من الغيّ ، (ف ق) فالفاء فوج من أفواج النار ، والقاف قرآن على الله جمعه وقرآنه
الصفحه ٦٧ :
واستدلّ عليه
القاضي تبعا للرازي وغيره بأنّها لو لم تكن مفهمة كان الخطاب بها كالخطاب بالمهمل
الصفحه ٩١ :
للإشعار على تاريخ ، أو لفائدة التأليف على بعض الوجوه ، فلا حظّ لها من الإعراب
أصلا وإن أقيمت مقام شيء من