الصفحه ٢٥٤ : يخاصمكم عليه أحد إلّا
كسرتموه ، قلت إن رأيت ذلك ، فقال ، إنّ الله عزوجل لم يطع بإكراه ، ولم يعص بغلبة
الصفحه ٢٦٧ : تواطوا بينهم لئن كانت
لمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم كائنة ليدفعنّ هذا الأمر عن علي ولا يتركونه له ، فعرف
الصفحه ٢٦٨ :
أنّه ليس عوضا عنها كما صرّح به في «الصّحاح» وإلا لاجتمع مع المعوّض عنه في قوله
: إنّ المنايا يطّلعن على
الصفحه ٢٧٧ :
وانّ المنافق مؤمن
الظّاهر كافر السّريرة فاخراجهم من عداد المؤمنين دليل على فساده كما نبّه عليه في
الصفحه ٢٩٦ : : لا ما من أحد
إلّا ويكون ذلك منه ، ولكنّ المطبوع على الكذب (١).
ولعلّ هذا هو
المراد ممّا ورد من أنّ
الصفحه ٣٣٠ :
مِنَ
الْمَوْتِ) (١) على الأوّل.
وبه يسقط السؤال
عن تمثيل الجماعة بالواحد فانّه لم يشبّه ذوات
الصفحه ٣٦٣ :
الوهم الى غيره
كقوله :
ولو شئت أن أبكي
دما لبكيته
عليه ولكن ساحة الصبر
الصفحه ٣٧١ : القرآن الّذي أنزلنا عليك يا محمّد مشتملا على بيان
توحيدي وإيضاح حجّة نبوّتك والدليل الباهر على استحقاق
الصفحه ٣٧٦ :
عليه حذرا من
اجتماع حرفي التّعريف ، فتوصّلوا إليه باسم مبهم يحتاج الى ما يزيل إبهامه ،
فجعلوه
الصفحه ٣٧٨ :
الدّلالة المأخوذة
في البطون على الوجه المقرّر في محلّه ، فالخطاب النازل من سرادق قدس العظمة
الصفحه ٣٨٠ : التكاليف بالنّاس على التّدريج بأن يكلّفوا أوّلا
بالإقرار بالشهادتين ، ثمّ بعد صدور الإقرار منهم مكلّفون
الصفحه ٣٩٢ : الأنباري (٢) وغيرهم على إثباته ، وعن قطرب (٣) وأبي علي (٤) : أنّ لعلّ الواقعة في كلامه تعالى محمولة عليه
الصفحه ٣٩٤ : وراعى التّقوى والألطاف المقتضية للطّاعة من الأمر والنّهي والوعد والوعيد
مضافا إلى الآيات الدّالة على
الصفحه ٣٩٥ :
إتّكال العبد على
علمه والأمن من يأسه سبحانه كما في قوله (تُوبُوا إِلَى اللهِ
تَوْبَةً نَصُوحاً
الصفحه ٤٠٧ :
الأدلّة على كروية الأرض
والفرق على ما
صرّح به غير واحد منهم مبنيّ على القول بكروية الأرض ومن