الصفحه ٢٨٢ :
يقول الظّالمون
علوّا كبيرا (١).
ثالثها : أن يكون
ذلك مبنيّا على ما يعتقدونه من عدم اتّصافه
الصفحه ٢٨٩ :
على الأبرار ،
ونقمته على الفجّار (١).
وكذا سائر الأئمّة
المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين.
بل
الصفحه ٣٨٧ :
شكرا للمنعم الوهّاب ، وعبوديّة لربّ الأرباب.
ففي تعليق الحكم
على الرّب وإضافته إلى ضمير الخطاب وجوه
الصفحه ٣٩٣ :
مراتبها ويكون المراد التنبيه على أنّ المقصود الغائي هو ذلك ، فإن لم يتيسر منكم
ولو بتقصير أو تفريط أفسدتم
الصفحه ٣٩٦ : ، وإذا ثبت أنّ كونه عبادة علّة للأمر بها وجب في كلّ عبادة أن يكون مأمورا
بها ، لدوران حصول الحكم مدار
الصفحه ٤٢٠ : السّحاب أين تكون ، قال تكون على شجر كثيب على
شاطئ البحر يأوي اليه فإذا أراد الله عزوجل أن يرسله أرسل ريحا
الصفحه ٤٣٨ : ء (٢).
ولذا رتّب بعض
المحقّقين الأرض على درجات ، ومراتب أعلاها النفوس الانسانية ، ثمّ أنّه سبحانه
جعل لإيجادكم
الصفحه ٤٥١ : الكشّاف قال : إذا تعلّق بسورة صفة له فالضمير
للمنزل أو العبد ومن بيانيّة أو تبعيضيّة على الأول لأنّ السورة
الصفحه ٤٥٦ :
المسلمين من النصّاب لآل محمّد وسائر أعوانكم على ارادتكم إن كنتم صادقين بأنّ
محمّدا تقوّل هذا القرآن من تلقا
الصفحه ٤٧٨ :
إلى السّماء نساء
معذّبات في النّار من شأنهنّ كذا وكذا (١).
وحملها على ارتفاع
الزمان عنده لدخوله
الصفحه ٤٩٦ :
منها : أنّهما
لابتداء الغاية والظرفان إمّا لغوان متعلّقان برزقوا على وجه إبدال الثاني عن
الأول
الصفحه ٥٣٥ :
الّذي أحسن (١) على قراءة الرفع.
على أنّه قد يقال
: إنّ (فَما فَوْقَها) حينئذ من جملة الصلة
الصفحه ٣٩ : ).
وعن تفسير الثعلبي
، ورسائل القشيري : أنّه لمّا نزلت هذه الآية ظهر على رسول الله
الصفحه ٤٨ :
الأظهر أنّه لا
دلالة في الخبر على ذلك أصلا بل الظاهر منه أنّ سبيل الألفاظ الموضوعة لتلك الحروف
أو
الصفحه ٨٦ : ليست بآية ، وكأنّه
إنّما توهم ذلك من جهة الوصل بفتح الميم فيه على ما يأتي ان شاء الله تعالى ، ولا
يخفى