الصفحه ٣٩ : الشيخ الزاني ، والعالم المستكبر ، والأمير
الكذاب" ، لأن الداعي لهم إلى الفسق معدوم في حقهم ، قال : ونهيه
الصفحه ٥٠ :
ليس بتكرار
لأنه قوله : (لَمْ تُؤْمِنُوا)
،
نفي لماض منقطع
، وقوله (وَلَمَّا يَدْخُلِ) نفي لماض
الصفحه ١٨٤ : ، أي نجواكم الشرعية اللائقة بكم ، وأخر الصدقة عن النجوى ، وإن كانت هي
المقصود ، لأن المعلول متأخر عن
الصفحه ١٩٠ : فيتناولون آخرة النسب وآخرة الإسلام ، أعني الأصحاب لأن
البنين يتفرعون منه وحده والآخرة يتفرعون من أبيه وابنه
الصفحه ٩٥ : أن لو كشف عن بصر كل أحد من الناس ، قال
شيخنا : نقلت أيضا من خطه ما طغى ليس بتكرار ، لأن الزيغ إدراك
الصفحه ٢١٨ : أراد نقلت كذلك ، يقول : وكما عرف بأبي الحسن علي بن محمد الدباغ ،
قال : سئل عنها ، فقال : إذا وقفنا بين
الصفحه ٢٦٦ : (ماؤُها غَوْراً).
إن قلت : هلا
قيل : أن أصبح ماؤكم عدما ، فهو أعجب وأغرب ، ولأن الزمخشري حكى عن بعض
الصفحه ١٩ : أعمالهم على التوزيع في كل زمن ، فإذا عمل في صبح يوم الخميس عملين
مباحا ومندوبا قبل المندوب لأنه أحسن
الصفحه ٦٠ : ء الوعيد ، كما بقوله : المعتزلة لأنها عامة في الكفار والعصاة والسبب
خاص ، والعام إذا أورد على سبب فالمشهور
الصفحه ١٢٢ : ، لأن الدار ليست دار تكليف بوجه ،
قيل لابن عرفة : هلا كانت الشمس إذا وصلت حد المغيب ترجع حين ترجع إلى حد
الصفحه ٣١٢ : إذا كان الخبر لا يصلح إلا له ، والمشرق والمغرب إما اسم زمان أو
اسم مكان أو اسم مصدر وهو الظاهر ؛ لأن
الصفحه ٣١٧ : الناقور ، وقت تمييز ؛ لأن
التنوين في (يَوْمَئِذٍ) عوض من الجملة المحذوفة المفهومة من (فَإِذا نُقِرَ
الصفحه ٣٢٠ : الذي هو فارغ منه ، ومثاله
الشيء الأحمر لا يقبل أن يقوم به حمرة أخرى إلا إذا أتى فيه جزء لم تقيم به
الصفحه ٤٩ : الكفر قتل ؛ لأنه بتزوجه يعد ملتزما
لشرائع الإسلام ، فإن قلت : يلزم على هذا إذا نطق بالشهادتين وصلى ثم
الصفحه ١١٩ : : إن لم
تسكت أسألك عن حديث كذا ، فسكت لأن أبا حنيفة لم يكن في حفظ الحديث بتلك المنزلة ،
وكان بعضهم سأل