الصفحه ٢٤٦ :
طعاما من ذمي ، فأراد بيعه قبل قبضه لم أحب لمسلم أن يبتاعه ، وفي التجارة
بأن من الحرب ، إذا فرق
الصفحه ١٢٦ :
وقال أبو حيان
: هو استئناف ، وقيل : حال من الوجه والعامل فيه يبقي وهو بعيد ، قال ابن عرفة :
لأن
الصفحه ١٣٩ :
يكون له في الجنة السدر ، وإما لأنه من باب التنبيه بالأدنى على الأعلى ،
لأنه إذا كان مثل ذلك في
الصفحه ١٧٦ : ، قال ابن رشد : وهو أصح الأقاويل ،
وأجراها على القياس وأبينها لظاهر القرآن ، لأنه إذا أراد الوطء وجب
الصفحه ١٧٩ : لنفي الماضي المتصل بالحال ، لأنه
إذا كان عديما حين اليمين ثم أيسر بعد ذلك ، فعليه العتق ، وإنما يعتبر
الصفحه ٢٧ :
قيل لابن عرفة
: في هذا إشكال لأن ينظرون بمعنى ينتظرون ، والمنتظر قاصد والقاصد للشيء المنتظر
له لا
الصفحه ١٠٤ : دعوى ذلك في الصفات ، ودعواه
في الذوات ، وخلق هنا ماضي بمعنى المستقبل ، لأن إذا لما يستقبل الآية عامة
الصفحه ١٨٦ : ، انتهى ، هذا مما روعي فيه أصله
وفرعه ، لأن حرف العلة إذا تحرك وانفتح ما قبلها تقلب ألفا ، وهذا أصله
الصفحه ٢٧٠ : نفت عمت ، لأنها نزلت في شخص ، وذكر ابن الصفار في شرح سيبويه أن الشلوبين
نقل عن ابن أبي العافية : أن
الصفحه ٣ : عِنْدَ رَبِّهِمْ).
لأنها إذا كانت
داحضة عنده من حيث كونه رؤفا رحيما ، فأحرى أن تبطل من حيث كونه قادرا
الصفحه ١٠٢ : القائم مقامه انتهى ، الأول : حسن ، والثاني : غير صحيح ، لأنه إذا تصدق
ونوى به الغير.
قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ :
بالآلاء ، أو النعمة فيه ، فقال : هذه غاية النعمة ، لأنك إذا زجرت مخاطبك عن فعل
، وخوفته بالعقاب عليه ، ثم
الصفحه ٢٦١ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا).
تأكيد هذه
الجملة باعتبار المعطوف ، لأن
الصفحه ٢٨٤ : إذا كان أخص ، فإن قلت : هلا أفرد القول ، فيقال : لو
تقول علينا قولا ، لأن العقوبة على الكذب في القول
الصفحه ٣٣٧ :
الْكافِرُونَ) ليس أكبر من البراءة ، وأما (إِذا زُلْزِلَتِ) [سورة الزلزلة : ١] فالقرآن يشتمل على