الصفحه ٣٤٨ : فقد
وأنشد سيبويه :
أرى كل قوم
قارنوا قيد محلهم
ونحن حللنا
قيده فهو
الصفحه ٢٢٣ :
الأول : أن
موسى عبر بالقوم تنبيها على قبح ما فعلوه ، لأن قوم الإنسان من حزبه وأشياعه فحقهم
أن
الصفحه ١١٦ :
الدخول فيما تعلق به العامل ، كقولك : جاء القوم إلا زيدا ، فهو داخل في
القوم ، وجاء القوم إلا
الصفحه ٧٠ : : (وَقَوْمَ).
ذكر فرعون على
السلطان المبين لأنه المقصود بالتخويف به.
أبو حيان :
وهذا مثل :
علفتها تبنا
الصفحه ١١٥ : قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ).
الأصل تعدي كذب
إلى المكذب بنفسه ، فيقال : كذبت زيدا بالنذر جمع إنذار ، الذي
الصفحه ٣٨ :
قوله تعالى : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ).
قال ابن عطية :
السخرية والاستهزاء أخف من السخرية
الصفحه ٧١ :
سلك في أول
الآية مسلك التسلية بذكر اسم النبي ، وإنما ذكر قومه الذي نزلت بهم العقوبة ،
وظاهر هذه
الصفحه ٨٤ : تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ بِهذا
أَمْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ).
الفخر : (أَمْ) هنا متصلة بعطف المتصلة عليها ، إذ
الصفحه ١١٣ :
إن قلت : كيف
هي آية لقريش ، مع أنها لم تشاهد؟ قلت : نقلت إليها تواتر ، أو أن نقلها الكفار ،
لأن
الصفحه ٣١٠ : في قوم دون قوم
، قلت : ذلك تغييب لا غيب ؛ لأنه من غيب ، وهذا من .... (١) فيرجع إلى المجاز الذي قلناه
الصفحه ١١ : ).
هذا أبلغ ، من
قوله تعالى في سورة مريم (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا) [سورة مريم : ٣٧] لأن ما لزم الأعم
الصفحه ٢٢ : عن عدم ، وأن المعدوم يعاد
بعينه لأن المعاد مثله وليس عينه إذ لو كان دوام بقائه حيا موجبا لأعي الله
الصفحه ٥٦ : آمن به قوم وكفر به آخرون ، وفي الآية رد على ابن قتيبة بأن
القبيلة تقتضي الاشتراك في التكذيب ، والأمم
الصفحه ٢٥٥ : ، وكانت زوجة نوح تقول
إنه مجنون ، وامرأة لوط كانت تنم إلى قومه متى أتاه ضيف ، وقال الحسن : خانتاهما
في
الصفحه ٣٥٨ : يطاق ؛ لأن أبي لهب مأثور بأن يؤمن بالنبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم بكل
ما جاء به ، ومن جملة ما أمر