الصفحه ١٠١ :
وسلم على ذلك ، يقينا علما مشابها لعلم من يبصره ، وينظر إليه ، أو أقوى ،
لأن البصر يعرض له
الصفحه ٧٢ : ء والمناسب باعتبار الفهم الجمع لأنه
إذا كان خلق السماوات بقوة فأحرى السماء الواحدة ، قلت : الآية إنما سيقت
الصفحه ٢٦٠ :
ولذلك قالوا : إذا سمعت بسعد القين فاعلم أنه مصبح ، وروى عن الأصمعي برفع سعد
والقين ، فيكون القين صفة
الصفحه ٣٤٣ : ) [سورة الفتح : ١١] فلا يحسن اعتذارهم بذلك إلا إذا فهم أن قلوبهم لم تزل
عامرة بالجهاد راغبة فيه ، ابن عرفة
الصفحه ٢٢٢ : وجهين :
أحدهما : أن
العتب على القول يستلزم العتب على الفعل ، لأن القول سبب في الفعل ، فإذا عتب على
الصفحه ٤٣ : لا مال له» ، فقال لي : لا حجة فيها لأن المستشار
مؤتمن ، وأيضا فإنما شاورته لتنكح في أنه يدخلها في
الصفحه ٢١٤ :
الطبري وغيره : أراد الأنبياء الذين كانوا في عصره وقريبا من عصره ، وهذا
القول أرجح التأويل ، لأنه
الصفحه ٢٩٥ :
يجعلوا أصابعهم في آذانهم حينئذ إذا لم يكن لهم علم بدعواه لرسالة إليهم ، قلت :
بل هو على عمومه لوروده بعد
الصفحه ١٦٩ : جعله الله في القلب موصوفا بأنهم ابتدعوه ، وما ذكره أبو علي
من حمل الآية على الاشتغال أولى ، لأن حذف
الصفحه ٣٤٧ : واحد من الناس ، وذكروا إنما
نزلت في أبي سفيان ، وخصوص السبب لا يمنع من قوم الحكم ، وإنما قال (يُكَذِّبُ
الصفحه ١٠٨ : دون غيرهم ، فيكون الليل عند قوم ، والنهار عند آخرين ، وهو
بناء على السماء كروية فكذا حين انشقاق القمر
الصفحه ٢٩٣ :
سورة نوح عليهالسلام
رسالة نوح
مقصودة على قومه ، ومن قال بعمومها فهي للإنس فقط ، وأما الرسالة
الصفحه ٣٠١ : ، وفيهم
قومه ، وقد كان دعا عليهم فكيف يشفع حينئذ فيهم.
قوله تعالى : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَ
الصفحه ٢٠٨ : الذي لا ينال ، وقيل : المصلح للأمور ، وقيل : من جبره على كذا ، أي أكرم
عليه زاد ابن العربي : وقيل : إنه
الصفحه ١٣٦ :
سورة الواقعة
[...........]
ليس هذا من قولك : إذا كان هذا إنسانا فهو إنسان ، حتى يكون من تحصيل