الصفحه ٢٧٥ : في اصطلاح الأصوليين ، لأن السائل
هنا أعلى من المسئول.
قوله تعالى : (وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ
الصفحه ٢٨٩ : الآية أن الملائكة أفضل من البشر
، لأن من خلق غير هلوع أفضل ، قلت : إنما يصح هذا لو كان التفضيل عقليا
الصفحه ٣٠٠ :
قوله تعالى : (فَأُدْخِلُوا ناراً).
عطفه بالفاء
إما لأن المراد عذاب القرب ؛ لأن نارا منكرة ولو
الصفحه ٣١٥ : في هذا تكرار ؛ لأن سبيلا الثاني
موصوف بصفة تقتضي تعظيمه ، فتنكيره للتعظيم ، أو نقول : متعلق التخيير
الصفحه ٣٥٣ : بقوله (لَا) قرين إما تعظيما لأمره أو تهويلا لحاله واعتناء بشأنه ،
وإما لأنه هو جواب عن سؤال مقدر كما قال
الصفحه ١٦ : بعضهم يرجح لكونها موصولة ، لأن إضافة الأثر إلى المفعول وهو المؤثر
بعد إضافته إلى الفعل ، فإذا أبدت لهم
الصفحه ٣٠ : الركبة لأنه ليس المراد إظهار المطلق بل المقيد بالأقوال ، أي
ولنخبرنكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين
الصفحه ٣٦ :
حرمة الاجتهاد بحضرته عليهالسلام لأن معنى التقدم في غيبة.
قوله تعالى : (فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ
الصفحه ٦٥ : ، لأن عند قوله تعالى :
(فَالْحامِلاتِ) ولم بالجواب لما أفاد شيئا.
قال ابن عرفة :
الفائدة الآية واقتضا
الصفحه ٨٠ : الدين لأن أهم الأمور على الإنسان الأكل والشرب ، ونص الأطباء
على أن الوطء عقب ذلك في غاية ال
الصفحه ٨١ : على عدم الولد بالأب في الدين لأنها اقتضت أن الولد لا يلحق بالأب بمجرد
الإيمان بل إيمان عظيم لأن
الصفحه ٨٢ : كَسَبَ رَهِينٌ).
فإن قلت : هل
تدل الآية على الكسب الذي ينسبه أهل السنة للعبد ، قلت : لا لأن الكسب هنا
الصفحه ٨٥ :
قوله تعالى : (بَلْ لا يُؤْمِنُونَ).
عام مخصوص ،
لأن منهم من آمن ، وإن أريد به من حضر في دار
الصفحه ١١٧ :
العادية أنها مستثناة من أصل ممنوع لأجل النص على جوازها مع أن القياس
يقتضي منعها لأنها من بيع
الصفحه ١٢١ : ، [...] : أنه
أعجمي وليس عربي ، قال ابن عرفة : وهذا تردد ويقابل بضرره ، لأن سهيلا إنما ذكر عن
النبي صلى الله