الصفحه ٣٣٣ : المناسبة اللفظية ؛ لأن نضرة النعيم مدركة بحاسة البصر ، قلت : لأن متعلق
المعرفة أعم من كونه محسوسا أو معقولا
الصفحه ٤٤ :
الفضل وهو أحق أن يجاب لأنه يصير عالما ، والطبع أعمى جاهل ، انتهى.
قلت : هذا
اعتزال عقل عنه ، ابن عطية
الصفحه ٧٣ : كفر ،
ومعنى التذكر إما لأن التعدد مظنة الافتقار والحاجة في الشاهد فيتذكر أن الله
تعالى غني بذاته إذ هو
الصفحه ٨٨ :
بالأصالة ، وادعوا أنهم خلقوا السماوات والأرض ، أشنع من دعوى خلقهم أنفسهم
، لأن خلقهم أنفسهم أمر
الصفحه ٩٢ : وتجدد النطق به مرة بعد مرة
، لأن نفي الضلال ضده ثبوت الهداية ، وهي لازمة مطلقا بخلاف النطق ، فإنه تارة
الصفحه ٩٨ : حجة لمن يقف على تأويل الآيات والأحاديث الموهمة
فنقول : يعتقد أن الوجه المحال غير مراد ، لأن التأويل لا
الصفحه ١١٠ :
كونه اسم مكان لا اسم مصدر ، لأن قولك هذا الموضع محل الياقوت ، أبلغ من قولك : في
هذا موضع ياقوت ، كذلك
الصفحه ١٧٣ : التوقع ، قال هو والفخر ، لأن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
والمرأة المجادلة كانا يتوقعان أن قد
الصفحه ١٩١ : ، لأنها القتل خفية لأخذ المال.
قوله تعالى : (سَبَّحَ لِلَّهِ).
ابن عطية :
التسبيح إما بلسان الحال
الصفحه ١٩٥ : الْقُرْبى) انتهى ، لأنه يستحيل صدق صفة الفقر عليه عزوجل ، ولا يوصف بها النبي صلىاللهعليهوسلم إعظاما له
الصفحه ١٩٦ :
المقصود
بالإسناد هنا المعطوف ، فهو من باب [...] الجارية حسنها ، لأن الله تعالى غني عن
نصرتهم
الصفحه ٢٢٤ :
القائلين بعموم إطلاق الكذب على العمد والسهو ، فظاهر لأن الكذب المفترى هو العمد
وغير المفترى هو السهو ، وأما
الصفحه ٢٣٩ :
لأنه أخفاها مبالغة في الإخبار بعلمه بالإخفاء ، وهو خاص بالله تعالى لا
يشاركه غيره ، أو يكون من
الصفحه ٢٤١ : ، أي لا [...]
على عدم إيمانهم ، فإن ذلك بإرادة الله تعالى وإذنه.
وإما بأنه
احتراس لأنه لما تقدم أن من
الصفحه ٢٥٠ : ، لأنه إنما
يدل على بعض مسماه ، لأن القدرة لا تتعلق بالواجب ولا بالمستحيل ، وقال القرافي :
دلالة العالم