الصفحه ٢٢٦ : ،
لأنه مسند إلى الله تعالى ، فليس بمعنى الحال والاستقبال ولا المعنى ، وهذا نظر
إلى أنه صفة معنوية
الصفحه ٣٠٢ : ؛ لأن دخول يستلزم الإيمان ، وإما مبنية لأن
مؤمنا اسم فهو دال على الثبوت ، أي لمن دخل شريعتي ثابتا على
الصفحه ٥١ : الإيمان بالله مشروعا
مشروطا بالإيمان بصفاته أم لا؟ وقدم الأمر إلا على الأنفس لأنه كذلك في الوجود
الخارجي
الصفحه ١٣٨ :
هذا يعبر عنه
البيانيون ، لأنه من باب نفي الشيء بإيجابه ، مثل" على لاحب لا يهتدى بمناره
، وأن شئت
الصفحه ١٤٦ :
أخر ، وانتفاء المسبب يدل على انتفاء كل سبب ، فإنما يمتنع الأول لامتناع
الثاني ، لأن امتناع الثاني
الصفحه ١٧٧ : اللغة ، لأن الله تعالى قال (ثُمَّ يَعُودُونَ)
،
ثم للتراخي بلا
خلاف ، والعصمة لم تنقض بالظهار فمحال أن
الصفحه ٣٤٩ :
وعدم إعطائه المال ، فأحرى أن يذموا على دفعه بعنف وضربه ؛ لأن يدع
بالتشديد يقتضي الدفع بعنف
الصفحه ٤٨ :
بترك الصلاة وحدها دون ما سواها من قواعد الإسلام لأنها مما علم وجوبها
بالضرورة.
وحكي عن الحكم
بن
الصفحه ٥٤ : حال غير منتقلة لكنها في حكم
المنتقلة لأنها كانت قابلة لأن تخلق على غير تلك الصفة ، قلت : لا يمكن ذلك
الصفحه ١١٤ :
أقوى منهم لم تستطع أن تنزعه ، وأتت هذه القصص في معطوف بعضها على بعض ،
لأن كل واحد منها لم تقترن
الصفحه ١٤٥ : بالأول نفي الخلق عنهم ، فناسب الفعل ، لأنه مطلق يصدق
بصورة ، فإذا انتفى أعم ، لأن نفي الأعم يستلزم نفي
الصفحه ١٦٢ : لا يستلزم الأخذ ، ولو كان أخص
لاستلزمه ، لأن وجود الأخص يستلزم وجود الأعم ، فالجواب بينهما عموما
الصفحه ١٦٤ :
المعالي : قلت : ليس مراد أبي المعالي العقل الذي يقع به التمييز ، وهو شرط في
التكليف ، لأنه محصل للعلم
الصفحه ١٨٧ : قلت : ظاهرها يوهم كون الشيء
ظرفا لنفسه ، لأن الأذلين هم المحادون لله ، قلت : المعنى على التجوز في جملة
الصفحه ٢٦٣ :
الله الدال على الذات المعظمة ، لأنه تقدمها (أَخْرَجَكُمْ مِنْ
بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ) [سورة النحل : ٧٨