الصفحه ٢٧٤ : تعالى : (إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ).
يحتمل أن يكون
ابتداء كلام ، أي لكم لحكما إذا كان ذلك ، والغرض
الصفحه ٢٧٩ : غير ثابت في المصحف كقراءة عمر إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة
فأمضوا إلى ذكر الله فلا تجوز القراءة له في
الصفحه ٢٨٠ : أبلغ في التخويف ، لأن معصية الإنسان لمن يعلم أنه جبار
منتقم أدل على جزاءه وعدم خوفه ، فالجواب : أنه
الصفحه ٢٨٢ : ء المقتضية للتسبب ، لأن إنما الكتاب سبب في
داريته حسابيه ، وعدمه سبب في عدم درايته حسابه ، فالجواب : أنه لو
الصفحه ٢٩٦ : الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً).
الزمخشري :
القمر في السماء الدنيا ، وإنما قال (فِيهِنَ) لأن بين السموات ملابسة
الصفحه ٣٠٧ : السبب مشكل إذا لا يعقل كون الطاعة سببا في النصب [٨١
/ ٤٠٥] أو في الطاعة ؛ لأن فيه تحصيل الحاصل ، قلت
الصفحه ٣٣١ :
وَالسَّابِحاتِ فَالسَّابِقاتِ) دون (وَالنَّازِعاتِ) فلم يقل : والنازعات نزعا.
قوله تعالى : (قالُوا تِلْكَ إِذاً
الصفحه ٣٣٨ : أولا تعدو ثم تقدح أواسط العدو ، ثم تصل إلى محل
العدو فتغير عليه في الضبح ، وقال (ضَبْحاً ؛) لأن غزوة
الصفحه ٣٥٧ :
سورة تبت يدا أبي لهب
ولم تب (١) يدا أبي لهب؟ ؛ لأن اليد من محل القوة والتكسب ، فإسناد
التب
الصفحه ٧٨ : تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) قلت : لأن الصبر إنما يكون له مزية على الجزع لنفعه في
العاقبة بأن يجازى
الصفحه ١٣٠ : إذا كان انشقاق
الواحدة منها أمرا فهو لا مفرعا ، فأحرى المجموع وشبهها بالوردة في الإنسان ، لأنه
مناسب
الصفحه ٢٠٤ : )
، للتباين بين
مجموع الصفتين إذا القرينتين الأولتين معنوية ، وهاتين يرجعان لصفات الأفعال.
قوله تعالى
الصفحه ٢٤٧ :
والتخصيص ، فالتخصيص أولى والمشهور أنها إذا وضعت ولدا وبقي في بطنها آخر
أن عدتها لا تنقضي إلا
الصفحه ٣٢٧ : همزة مقدرة معها ،
ونقله في المفصل عن سيبويه أن هل بمعنى قد إلا أنهم تركوا الألف قبلها لأنها لا
تقع إلا
الصفحه ٣٦٠ : السماعين ، قال ابن عرفة : ويدخل في قوله تعالى : صفات
الغير وصفات الأفعال ؛ لأن المتصف بصفات الكمال الذي لا