الصفحه ٣٢٤ : الاتصاف بالمرجوح دون الأرجح باعتبار الانتقال من مقام
إلى مقام أعلى منه ؛ لأن في المقام الأول [..] بوجه
الصفحه ٧٧ :
إشارة إلى
تغليظ العذاب وشدته ، وأنه إذا كان بتحقق وقوعه مع استحضار مقام التربية والحنان
والشفقة
الصفحه ٩٩ : نحوه ، أو ما لعن فاعله ، أو ما توعدهم عليه ،
والصغيرة ما عدا ذلك ، قال الشيخ عز الدين : وإذا وجدت غير
الصفحه ١٢٧ : شؤون ، قال : وهذه المسألة غلط فيها الإمام فخر الدين في المحصل
، لأنه قال في الركن الثاني في تقسيم
الصفحه ١٥٦ :
أعربوه حالا ،
ولا يرد عليه أن الشيخ في دلائل الإعجاز صرح بأن الموصوف يوصف إذا توجه نحو
الإنكار
الصفحه ١٨٨ : ، وذلك
إن كان له وجه من جوار أو قرابة ، أو ما أشبه ذلك ، والأحسن أن لا يفعل لا سيما
إذا كان ممن يقتدي به
الصفحه ٢٦ : : (كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ) أخص من قوله : كمن هو في النار خالد ، لأن إتيان الخبر
مقيد بصفة أخص من
الصفحه ٣٤ :
السين
للاستقبال أو التحقيق ، فإن قلت : هلا قال : المخلفون لأن العبارة باسم الفاعل
أبلغ في الذم
الصفحه ٤٥ : صارت شعبا ، ثم
لما امتدت فروعهم واشتهروا صارت عمارة ، ثم تزايدوا في الكثرة فصارت فصيلة ، وإذا
كانت
الصفحه ١٥٨ :
تحصيل ذلك فأجزأ في الحال ، وإذا قال لنا : انفقوا كذا في كذا لا يمكننا
إيقاعه ، إلا بعد تراخ
الصفحه ١٩٣ : بُيُوتَهُمْ)
،
هذا من باب
الاستدلال بالمسبب على السبب ، لأن حصول الرعب في قلوبهم سبب في تخريبهم بيوتهم
الصفحه ٢١١ : [...] بالفتح ، وهذا هو الصواب ، لأن غزوة
الحديبية لم ينقل أنها كانت فيها الكثرة من الناس ، بحيث يحذر منهم حاطب
الصفحه ٢٤٤ : لا تستقبل العدة ؛ لأنها تمكث حتى تطهر ، فحينئذ تبدأ
بحسب العدة بخلاف المطلقة في الطهر ، فإنها تحسب
الصفحه ٢٥٧ : مباشرة أو بواسطة ، وإذا قلنا : إن المخاطب داخل
تحت الخطاب وفيكون دليلا على صحة إطلاق لفظة شيء على التقديم
الصفحه ٢٦٩ : يشترط في الأمر
العلو بل الاستعلاء فقط ، لأن هؤلاء ليس فيهم علو شرعا ، وإنما فيهم الاستعلاء.
قوله تعالى