الصفحه ٩٦ : ، لأنه أقرب إلى المنازعة فيه ، من قوله كثير ، مع أن
المقصود حاصل به انتهى هذا السؤال ، إنما يرد إذا جعلنا
الصفحه ١٢٩ : بالآلاء ، لأن العاجز عن القيام إذا بطل لنفسه ، وكونه
قادرا على القعود يستحضر أنه لو كانت قدرته على القعود
الصفحه ١٥١ :
متنوعون إلى ملائكة وأنس وجن ، وإما مجازا ، وقرره بوجهين :
أحدهما : أن
هذه الجمادات والأشجار إذا نظر
الصفحه ١٥٧ : ، فآمن البعض ، ودام الآخرون على كفرهم ، انتهى ، يجاب :
بأن المراد آيات بينات صالحة لأن يخرجكم بها من
الصفحه ١٥٩ : تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ).
إثباته بلفظ
الاستفهام دليل على عظم هذه الفضيلة ، لأن الغني بذاته
الصفحه ١٦٣ : ، انتهى ،
ونقله أيضا عياض في المدارك ، وعبر في الآية بلفظ الفعل في قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا)
،
لأن
الصفحه ١٦٦ :
إغراء وتحريض على الجهاد ، لأن العبد إذا استحضر أن سيده ينظر إليه ، ويعلم ما هو
يفعل ، فإنه يجتهد في
الصفحه ١٨٥ : : الأصل التأسيس ، وقال الشريف الحسني في شرح الآيات البينات ، لأن
الخطيب لما ذكر تعريفه للخبر بأنه ما احتمل
الصفحه ٢١٩ :
والسرقة والزنا ، وقدم الإشراك لأن لفظ الأديان أكد ، ويبقى النظر بين الأموال
والزنا ، فقد يقال اجتناب الزنا
الصفحه ٢٤٨ :
أخص من العتو عن أمر الله ، فتعليق التسلية على الأخص أبلغ ، لان كل ما لزم الأخص
لزم الأعم ، دون رده
الصفحه ٢٥٩ : : علمت
زيدا قائم ، لا يقع التفريق فيه بين اللفظين ، لأنه قيل : أداة الاستفهام منصوبا ،
وبعد دخولها مرفوع
الصفحه ٢٧١ :
قوله تعالى : (كَما بَلَوْنا).
التشبيه إما
معنى بمعنى أو محسوس بمحسوس ، لأن ما إما مصدرية أو
الصفحه ٢٨٥ : ابن عصفور في شرح الجمل الكبير على جواز تقديم خبر إن
على اسمها ، إذا كان ظرفا أو مجرورا ، لأنه قدم هنا
الصفحه ٣١٩ : ؛ لأن الصفة إذا قامت بمحل أوجبت له
الاتصاف بها ؛ فذلك القدر الذي ازداد هذا إيمانا إن كان بحيث لو زال عنه
الصفحه ٣٢٢ : مِنْهُمْ).
لما شبههم
بالحمر أو أنهم إذا نفذوا الأمر خافوه كالحمر فنفي هذا التوهم.
قوله تعالى : (وَما